اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الغد الأخير || أوهام جياد

ظننت البحر يهبني الصمت،
يكتحل صبري فيا طول المسافات،
أظنني تهت بغيابك،
والحنين يسألني كيف الشراع ؟
سفنن عتيقة ،
عيل صبري ،هل الأنتظار يبدد حلم الآت،
مشورتي أنت،
وغيابي فيك كان هو الأسى والأمنيات،
ضفافك يجرجرني ،

كيف آتيك ،
وكفيّ أنغمست بشجونك ،رسمت لي بعض القراءات،
طائر حزين أحترقت جناحيه،
لم يعد يبكي ،
ربما هجرته لم تكن بوجهتها،
والأحتراق أشاعه وأكذوبة،
يتداولها الحمقى ،
بباب حاناتهم الصغيرة،
لم يملكوا أثمناها،
لايملكون بجيوبهم سوى حلمهم المسافر ،
ترهات الوقت غسلت مواعين الفطائس،
لتورق احلامهم وسط المزابل،
بشراء بعض الصور،
ويلبسون ثياب المكر والحماقات،
لم تكن دبلوماسية أوقاتهم ،
ولاعشائهم يحتمل البهتان ،
( زقنبوت ) كانت بطونهم تلتهم بقايا دماؤنا ،
( قولنج ) والفالوذج وقتهم المدان ،
هل الشارع يمضي ،
والبحر ها قد أشتكى النهايات،
أي يقظة جيء بها البحر ،
يختلج الظلال المرهون وسط الظلمات،
تورق الاغصان بائسة ،
الربيع حائر ،
بين سقوفهم الجرائد تبكي ،
وبحظائرهم الخنازير تدور ،
لاوقت للمطر حين يمضي ،
وبحرنا ظل محزونا بالمتاهات،.

أوهام جياد
 العراق

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...