كتب : شاكر فريد حسن
"كما يليق بحبك"هو كتاب أدبي للكاتبة الفلسطينية علا برانسي-قسيس، صادر عن دار الجندي للنشر والتوزيع في القدس، ويقع في ١٧١صفحة من الحجم المتوسط، ولوحة الغلاف للفنانة التشكيلية سامية حلبي.
وهو مزيج بين الشعر والنثر والخاطرة والقصة والومضة، وتطغى على نصوصه مشاعر الحب والعشق والعواطف الجياشة والمحبة والحرية والأمل، وتتفاوت نصوصه في جودتها، وما يميزها الموسيقى الداخلية، والتناغم ما بين الحروف، واختيار المعاني بتأن ودقة، فضلًا عن الوصف الصادق الجميل، وكل ذلك باسلوب أدبي سلس، بسيط، عذب، وسهل ممتنع.
ومن جميل ما كتبته علا وجاء على غلاف الكتاب، قولها:
"كم كنت أتمنى أن أسافر الى عينيك، لكن احدا لم يخبرني بأن الدخول اليهما يحتاج تأشيرة، وأنا بدوري لم أخبرك انني أنوي القدوم، فلا أنت أعددت المطار ولا أنا استصدرت جواز السفر".
انني أهنىء الكاتبة الواعدة علا برانسي-قسيس، بمناسبة اصدار باكورة أعمالها الأدبية"كما يليق بحبك"، وأتمنى لها مستقبلاً يانعاً وزاهرًا ومزيدًا من الابداع والتالق، والى الأمام.
"كما يليق بحبك"هو كتاب أدبي للكاتبة الفلسطينية علا برانسي-قسيس، صادر عن دار الجندي للنشر والتوزيع في القدس، ويقع في ١٧١صفحة من الحجم المتوسط، ولوحة الغلاف للفنانة التشكيلية سامية حلبي.
وهو مزيج بين الشعر والنثر والخاطرة والقصة والومضة، وتطغى على نصوصه مشاعر الحب والعشق والعواطف الجياشة والمحبة والحرية والأمل، وتتفاوت نصوصه في جودتها، وما يميزها الموسيقى الداخلية، والتناغم ما بين الحروف، واختيار المعاني بتأن ودقة، فضلًا عن الوصف الصادق الجميل، وكل ذلك باسلوب أدبي سلس، بسيط، عذب، وسهل ممتنع.
ومن جميل ما كتبته علا وجاء على غلاف الكتاب، قولها:
"كم كنت أتمنى أن أسافر الى عينيك، لكن احدا لم يخبرني بأن الدخول اليهما يحتاج تأشيرة، وأنا بدوري لم أخبرك انني أنوي القدوم، فلا أنت أعددت المطار ولا أنا استصدرت جواز السفر".
انني أهنىء الكاتبة الواعدة علا برانسي-قسيس، بمناسبة اصدار باكورة أعمالها الأدبية"كما يليق بحبك"، وأتمنى لها مستقبلاً يانعاً وزاهرًا ومزيدًا من الابداع والتالق، والى الأمام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق