وحياةُ
عَينيكِ
والخيالُ
الخِصبُ
الشَّرودُ
حبُّكِ
عميقٌ
في قلبي
المُتيّمِ
المَعمودُ
وأنَّ عِشقكِ
يسبقُ
الأبعادا !
ويَنبَعُ
من عوالِمٍ
وأصداءِ
ويتهادى
عبْر أطيافٍ
وأهواءِ
لايقبلُ
أنْ يكون
بارداً
كالجَليدِ !
بل مُدَوٍّ
كقاصفاتِ
الرّعودِ
تلك التي تهزَأ
بالمَلاكِ
والعبيدِ
وتخوضُ
بَحرهُ العَجاج ْ
بعَينٍ كحيلٍ ساج ْ
عَينيكِ
والخيالُ
الخِصبُ
الشَّرودُ
حبُّكِ
عميقٌ
في قلبي
المُتيّمِ
المَعمودُ
وأنَّ عِشقكِ
يسبقُ
الأبعادا !
ويَنبَعُ
من عوالِمٍ
وأصداءِ
ويتهادى
عبْر أطيافٍ
وأهواءِ
لايقبلُ
أنْ يكون
بارداً
كالجَليدِ !
بل مُدَوٍّ
كقاصفاتِ
الرّعودِ
تلك التي تهزَأ
بالمَلاكِ
والعبيدِ
وتخوضُ
بَحرهُ العَجاج ْ
بعَينٍ كحيلٍ ساج ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق