إنِّي أتيتُ و نارُ الشَّوقِ تلفحني
وفي عيوني بريقُ الوجدِ يتَّقدُ
خُذني إليكَ ..ولا تأبهْ لوسوستي
أوقدْ سراجَاً لعلَّ اللَّيلَ يبتعدُ
ماذا أرومُ ولحظُ العينِ قد رمقا
قلباً عليلاً بنارِ الشَّوقِ يرتعدُ
إنِّي أتيتُكَ وحدي-والهوى قَدري-
إلى رياضِكَ حيثُ العمرُ يتَّئِدُ
مابالُ دمعي قد فاضتْ به مُقلي
يهمي على وجنتي للجذلِ يفتقدُ.
******
سماح
وفي عيوني بريقُ الوجدِ يتَّقدُ
خُذني إليكَ ..ولا تأبهْ لوسوستي
أوقدْ سراجَاً لعلَّ اللَّيلَ يبتعدُ
ماذا أرومُ ولحظُ العينِ قد رمقا
قلباً عليلاً بنارِ الشَّوقِ يرتعدُ
إنِّي أتيتُكَ وحدي-والهوى قَدري-
إلى رياضِكَ حيثُ العمرُ يتَّئِدُ
مابالُ دمعي قد فاضتْ به مُقلي
يهمي على وجنتي للجذلِ يفتقدُ.
******
سماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق