إلى صديقي الشاعر المبدع عصام ترشحاني
يا صاحبي الصلصال خصم صبابتي
صدَّ القصيدةَ في مصائد غصّتي
صلبي بمحصول الخصوبة كالصّريخْ
صرحي عصافيرٌ تصوّر ُ مصرعي
وصحائفُ الإعصار ترقصُ ..تصطفي كالصّائد
قصصاً بمرصاد الصّدى
صوتٌ أصابَ الصّدر يا صحبي وغاصْ
صبحٌ لصبح يصدحُ الأصداءَ من إصر النّواصي كالفصيحْ
والصّاد ُتحصدُ صرصراً
صفحاً شخوصاً كالعواصف بالبصرْ
صلواتنا نصُّ الرّصاصة و القصاصْ
أصفادُنا معقوصة الأوصال من صيد الفصولْ
والصّبرُ صاح َ بصيرتي ..
صلّى على صفصافة مصفرّة
أوصى لها
صبّارةً في صفّها صاد الخلاص ْ
فالقرفصاء خصائص العصر المحاصر بالوصايا والصّراخْ
تصطادُ أحصنةَ الخواصْ
حصنُ الأصائل صورةٌ
بالصّاد حصحص خصرها
رقصتْ بأرصفتي أقاصي صادها..
وتصكُّ نصفي صخرةً
من أصلها والنّصْفُ مقصلة التّناصْ
فحصُ المصوّل صار معتصم الصّراعْ
قرصانُ يمتصُّ القميصَ المصطلي
أقصى التواصل والصّداقة لا مناصْ
وقصيدتي كاللصّ تختصرُ النّواصي و الصّلاحْ
قنصُ اللّصوص مصيرها أبصارنا
عصبٌ ّ عصاميُّ النّصول الأصدقاءْ..
ومصابها صحن النّصائح بالعصا
نصرُ الحصاد رصيدها
رصد الصّنوبر صونها
معقوصة الأوصال من صيد الفصولْ
والصّادُ تصْهل ُكالحصان صهيلها
صهباءُ في صفر يرصّعُ غوصها
حصدُ الفواصل والنّواقص صادها
رقّاصها صوصُ المصالح للوصالْ
صدقَ الصّحاحْ
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
يا صاحبي الصلصال خصم صبابتي
صدَّ القصيدةَ في مصائد غصّتي
صلبي بمحصول الخصوبة كالصّريخْ
صرحي عصافيرٌ تصوّر ُ مصرعي
وصحائفُ الإعصار ترقصُ ..تصطفي كالصّائد
قصصاً بمرصاد الصّدى
صوتٌ أصابَ الصّدر يا صحبي وغاصْ
صبحٌ لصبح يصدحُ الأصداءَ من إصر النّواصي كالفصيحْ
والصّاد ُتحصدُ صرصراً
صفحاً شخوصاً كالعواصف بالبصرْ
صلواتنا نصُّ الرّصاصة و القصاصْ
أصفادُنا معقوصة الأوصال من صيد الفصولْ
والصّبرُ صاح َ بصيرتي ..
صلّى على صفصافة مصفرّة
أوصى لها
صبّارةً في صفّها صاد الخلاص ْ
فالقرفصاء خصائص العصر المحاصر بالوصايا والصّراخْ
تصطادُ أحصنةَ الخواصْ
حصنُ الأصائل صورةٌ
بالصّاد حصحص خصرها
رقصتْ بأرصفتي أقاصي صادها..
وتصكُّ نصفي صخرةً
من أصلها والنّصْفُ مقصلة التّناصْ
فحصُ المصوّل صار معتصم الصّراعْ
قرصانُ يمتصُّ القميصَ المصطلي
أقصى التواصل والصّداقة لا مناصْ
وقصيدتي كاللصّ تختصرُ النّواصي و الصّلاحْ
قنصُ اللّصوص مصيرها أبصارنا
عصبٌ ّ عصاميُّ النّصول الأصدقاءْ..
ومصابها صحن النّصائح بالعصا
نصرُ الحصاد رصيدها
رصد الصّنوبر صونها
معقوصة الأوصال من صيد الفصولْ
والصّادُ تصْهل ُكالحصان صهيلها
صهباءُ في صفر يرصّعُ غوصها
حصدُ الفواصل والنّواقص صادها
رقّاصها صوصُ المصالح للوصالْ
صدقَ الصّحاحْ
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق