تبدو كالمواسم في اعتناق الهوى عشقا..
مفرطا في أناك..
ترتشف في شبق
قطرات عرقي الباردة..
وحليب الأثداء..
وبحمى الشهوة..
تنتهك كل الحرمات..
لاقداسة في أعرافك لنبل السموات..
ولا لأرحام قد أفنت عمرها نزفا..
لتهبك الحياة..
وبملء الزهو..
تتلون في تلابيب رسمك..
فالحكمة أن تخبئ رأسك..
لتقتنص قلب العشق في لحظة نداه..
لا ليل يثنيك..
فنور فجرك كالطوفان..
يجتث اخضرار الأرض شبقا..
الى متى أسمع كلمة أحبك..
قلادة تتساقط من أعناق النساء..؟!
الى متى أشرب الكأس فارغا..
إلا من بعض قطرات الرجاء..
وكيف أمحو من ذاكرتي ..
عطرا قد شوه لون الوفاء..؟!
والآن تأتي متضرعا..
أمومة تهدهد خدر أفكارك..
تبث الدفء في برد خلاياك..
لكنك في سطوة غرورك نسيت..
أن لا رجاء لميت ..
بعودة الحياة..
مفرطا في أناك..
ترتشف في شبق
قطرات عرقي الباردة..
وحليب الأثداء..
وبحمى الشهوة..
تنتهك كل الحرمات..
لاقداسة في أعرافك لنبل السموات..
ولا لأرحام قد أفنت عمرها نزفا..
لتهبك الحياة..
وبملء الزهو..
تتلون في تلابيب رسمك..
فالحكمة أن تخبئ رأسك..
لتقتنص قلب العشق في لحظة نداه..
لا ليل يثنيك..
فنور فجرك كالطوفان..
يجتث اخضرار الأرض شبقا..
الى متى أسمع كلمة أحبك..
قلادة تتساقط من أعناق النساء..؟!
الى متى أشرب الكأس فارغا..
إلا من بعض قطرات الرجاء..
وكيف أمحو من ذاكرتي ..
عطرا قد شوه لون الوفاء..؟!
والآن تأتي متضرعا..
أمومة تهدهد خدر أفكارك..
تبث الدفء في برد خلاياك..
لكنك في سطوة غرورك نسيت..
أن لا رجاء لميت ..
بعودة الحياة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق