صدور عدد كانون الثاني 2018م من مجلة الإصلاح الثقافية :
رسم الكاتب أدمون شحادة يتصدر الغلاف الأوّل
العروة الوثقى تشير إلى الاستمرار في تكريم وتخليد ذكرى مثقفينا وأدبائنا وتكرس العروة للأديب أدمون شحادة .
ماري زكنون أمينة مكتبة في جامعة حيفا تكتب عن " قراءة الكتب من أجل المتعة في عصر الشّاشات ".
وفي العدد نوافذ على الأدب العالمي والعبري ، ورسائل الجهات الثقافيّة .
عرعرة – لمراسل خاص – صدر العدد الجديد من مجلة الإصلاح الثقافيّة ، الشهرية التي تصدر في عرعرة المثلث عن دار الأماني وتوزع بالبريد للمشتركين ، وهو عدد كانون الثاني 2018م العدد العاشر من المجلد السّادس عشر ، يتناول رئيس التحرير ،مفيد صيداوي في العروة الوثقى ، في كلمة توثق حياة الأديب أدمون شحادة (1933- 17-12-2017م )، باعتباره أحد كتّاب المسرحيات والقصص والشعر ، وضم العدد نبذة عن حياته والإشارة لعلاقته مع رئيس التحرير ، وكان صيداوي قد أشار لأدبه في كتابه " شعراؤنا – الصبار" الصادر في أيلول 1997م .
وكتب الأديب شاكر فريد حسن عن " الشاعر والكاتب المسرحي أدمون شحادة في حضرة الموت ص06، وكتبت ماري زكنون عن " قراءة الكتب من أجل المتعة في عصر الشّاشات ، وهي تكتب لأول مرة في مجلة الإصلاح ، التي تستقبل عشرات الكتّاب الجدد من شبابنا باعتزاز ص7-10، أمّا عزت فرح فيكتب عن الجوانب الروحية والصوفيّة في كتابات الدكتور منير توما ص20-21، ويتابع أحمد صالح جربوني (أبو صالح) كتابته عن " تمرد الشيخ والعكاز والحجر"ص22، ويتحفنا الأستاذ سعود خليفة بالحكم والأمثال في ص23، ويكتب الشيخ الشاعر غسّان حاج يحيى عن" عقد المنثور للأستاذ شوّاف ياسين ص24-25، وعن التلفاز والأطفال يكتب محمد حلمي هلال بعنوان " البلطجي مازنجر"ص26، ويتابع الأديب عبد الرحيم الشيخ يوسف جولاته في بساتين بنت عدنان ص27، والأديب فتحي فوراني يكتب من على سفوح الكرمل عن " مجلة الطالب .. مغامرة أدبية جميلة ص31 – 35، والدكتور حاتم عيد خوري يكتب عن " تنورتنا وتنورتهم ص36-37، والدكتور بطرس دلة يكتب كلمة في تكريم الصديقة د. عدالة جرادات يزبك أخت الشاعر الفلسطيني مطلق عبد الخالق ص40-41، ويتابع د. محمد حبيب الله مقالاته التربوية والفكرية بمقال بعنوان "أن تكون مثقفا يعني؟ ( ما بين العلم والثقافة ) ص42-43، والكاتب عمر سعدي يكتب حكايات من بلدي ، وهذه المرة عن صالحة التي صارت طالحة !!!؟ ص45-46 .
أمّا ميدان الشعر فكان في هذا العدد "لطالب مقدسي للشاعر العبري نتان زاخ، ص13، ومن الشعر العالمي قصيدة شركة الفواكه المتحدة لبابلو نيرودا ص14-15، ودعوة الأم الفقيرة لشريف جمّال ص25، أمّا باب القصة القصيرة فطرقه الأديب سعيد نفّاع بقصة المواطن يكتب قصيدة ص38-39، وقصة للفتيان والفتيات بعنوان" أمهات مراهقات بقلم الأديب مصطفى مرار ص44، واستضافت الإصلاح الجغرافي المعروف البروفسور موشيه برافر ص28-30 .
هذا إلى جانب الأبواب الثابته مثل أنت والإصلاح التي تنشر فيها آراء ونقاشات القراء ، ورسائل الجهات وفيها رسالة عارة عرعرة الثقافية ، ورسالة الطيرة الثقافية كتبها د. يوسف بشارة ص16-17، ورسالة كوكب أبو الهيجاء الثقافيّة ص18، وكذلك زاوية رحيق الكتب التي تنشر فيها المجلة كل ما يصلها من دوريات وكتب ثقافية في محاولة للتوثيق والتعريف بهذه الكتب ص47-49، ويختتم العدد كعادته الشاعر حسين مهنا عضو هيئة التحرير بزاويته عين الهدهد وهذه المرة تناول المقالة ص50 .
المجلة في الطريق للمشتركين بالبريد لمن لم تصله بعد، والمجلة لكم فادعموها بالاشتراكات ، لتبقى عونا للأدب العربي الملتزم في وطن الآباء والأجداد .
رسم الكاتب أدمون شحادة يتصدر الغلاف الأوّل
العروة الوثقى تشير إلى الاستمرار في تكريم وتخليد ذكرى مثقفينا وأدبائنا وتكرس العروة للأديب أدمون شحادة .
ماري زكنون أمينة مكتبة في جامعة حيفا تكتب عن " قراءة الكتب من أجل المتعة في عصر الشّاشات ".
وفي العدد نوافذ على الأدب العالمي والعبري ، ورسائل الجهات الثقافيّة .
عرعرة – لمراسل خاص – صدر العدد الجديد من مجلة الإصلاح الثقافيّة ، الشهرية التي تصدر في عرعرة المثلث عن دار الأماني وتوزع بالبريد للمشتركين ، وهو عدد كانون الثاني 2018م العدد العاشر من المجلد السّادس عشر ، يتناول رئيس التحرير ،مفيد صيداوي في العروة الوثقى ، في كلمة توثق حياة الأديب أدمون شحادة (1933- 17-12-2017م )، باعتباره أحد كتّاب المسرحيات والقصص والشعر ، وضم العدد نبذة عن حياته والإشارة لعلاقته مع رئيس التحرير ، وكان صيداوي قد أشار لأدبه في كتابه " شعراؤنا – الصبار" الصادر في أيلول 1997م .
وكتب الأديب شاكر فريد حسن عن " الشاعر والكاتب المسرحي أدمون شحادة في حضرة الموت ص06، وكتبت ماري زكنون عن " قراءة الكتب من أجل المتعة في عصر الشّاشات ، وهي تكتب لأول مرة في مجلة الإصلاح ، التي تستقبل عشرات الكتّاب الجدد من شبابنا باعتزاز ص7-10، أمّا عزت فرح فيكتب عن الجوانب الروحية والصوفيّة في كتابات الدكتور منير توما ص20-21، ويتابع أحمد صالح جربوني (أبو صالح) كتابته عن " تمرد الشيخ والعكاز والحجر"ص22، ويتحفنا الأستاذ سعود خليفة بالحكم والأمثال في ص23، ويكتب الشيخ الشاعر غسّان حاج يحيى عن" عقد المنثور للأستاذ شوّاف ياسين ص24-25، وعن التلفاز والأطفال يكتب محمد حلمي هلال بعنوان " البلطجي مازنجر"ص26، ويتابع الأديب عبد الرحيم الشيخ يوسف جولاته في بساتين بنت عدنان ص27، والأديب فتحي فوراني يكتب من على سفوح الكرمل عن " مجلة الطالب .. مغامرة أدبية جميلة ص31 – 35، والدكتور حاتم عيد خوري يكتب عن " تنورتنا وتنورتهم ص36-37، والدكتور بطرس دلة يكتب كلمة في تكريم الصديقة د. عدالة جرادات يزبك أخت الشاعر الفلسطيني مطلق عبد الخالق ص40-41، ويتابع د. محمد حبيب الله مقالاته التربوية والفكرية بمقال بعنوان "أن تكون مثقفا يعني؟ ( ما بين العلم والثقافة ) ص42-43، والكاتب عمر سعدي يكتب حكايات من بلدي ، وهذه المرة عن صالحة التي صارت طالحة !!!؟ ص45-46 .
أمّا ميدان الشعر فكان في هذا العدد "لطالب مقدسي للشاعر العبري نتان زاخ، ص13، ومن الشعر العالمي قصيدة شركة الفواكه المتحدة لبابلو نيرودا ص14-15، ودعوة الأم الفقيرة لشريف جمّال ص25، أمّا باب القصة القصيرة فطرقه الأديب سعيد نفّاع بقصة المواطن يكتب قصيدة ص38-39، وقصة للفتيان والفتيات بعنوان" أمهات مراهقات بقلم الأديب مصطفى مرار ص44، واستضافت الإصلاح الجغرافي المعروف البروفسور موشيه برافر ص28-30 .
هذا إلى جانب الأبواب الثابته مثل أنت والإصلاح التي تنشر فيها آراء ونقاشات القراء ، ورسائل الجهات وفيها رسالة عارة عرعرة الثقافية ، ورسالة الطيرة الثقافية كتبها د. يوسف بشارة ص16-17، ورسالة كوكب أبو الهيجاء الثقافيّة ص18، وكذلك زاوية رحيق الكتب التي تنشر فيها المجلة كل ما يصلها من دوريات وكتب ثقافية في محاولة للتوثيق والتعريف بهذه الكتب ص47-49، ويختتم العدد كعادته الشاعر حسين مهنا عضو هيئة التحرير بزاويته عين الهدهد وهذه المرة تناول المقالة ص50 .
المجلة في الطريق للمشتركين بالبريد لمن لم تصله بعد، والمجلة لكم فادعموها بالاشتراكات ، لتبقى عونا للأدب العربي الملتزم في وطن الآباء والأجداد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق