خرافة الأصقاع البعيدة ، مسربلة الدماء، الجدار واهن ،ثّمة أنين موحش ،تحت الأنقاض والركام ينثر بقايا غباره فوق أضرحة المنازل المتبقية ،عصفورة تدلني لنهر قريب ،لعلي أغتسل بقايا روحي المستبدة ،أأمضي للولوج داخل متاهات أفكاري ،هنالك الطلع يغيب بصيرورة أغصاني المنتظرة، يأبى حلمي الرحيل، آه أيها العذاب الجميل ،كم وددت أن أكون خيمة ،لتنبت الروح دفئها وحلمها ،ماأجمل حلم الفقراء ،حين يمضي بعيدا ،هل يتم الفجر أنفاس الرجوع؟ .
اوهام جياد
العراق
اوهام جياد
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق