سأزيدُ ناري عنفواني ثورتي
فأنا المحاربُ والمصيرُ قراري
فالقدسُ سيّدتي ..هناكَ شرائعي
وهناكَ أنفاسي ..هناكَ مزاري
لي بالبنادق ما يكونُ ولادةً
من رحمها هتفتْ دليلَ نهاري
تلمودهم يزجي مواعيد الدّجى
عقلاً تآمر والرّصاصُ خياري
للقادمين على جناح غرابهم
لا يستوي ظلّاً يحومُ لعاري
سأقدّمُ التابوتَ من بركاتها
فأنا المقاتلُ والنّضالُ محاري
معشوقتي قدسيّةٌ مسرى الهدى
هي تربتي ومشيئتي وبحاري
وتنادمُ العشّاقَ مثلي كلّما
غزوٌ تهادى فالشّهادة غاري
روحُ الأحبّة كالشّقائق من دم
فوّاحةٌ بالحبّ دون جدار
رأيُ الحياد أمام مأساة الّتي
بالنّور شعّتْ مقتلي أعذاري
وكواكبُ الشّهداء من زيتونها
تختارُ ضوءً بُثَّ كالأشعار
ولمنْ تزيّنُ يا يهوذا كذبةً
والأرضُ أرضي والبراقُ مساري
وطني شموسُ الحرّ يا قابيلها
بأنامل البغضاء تهدمُ داري
قلْ للبعير هنا تفيضُ خيانةً
صفقاتُ قولكَ بالخفاء ضواري
بعْتَ المقدّس بالرّخيص ؛ألمْ تعدْ
تدري الزلازلَ يا بعير صحاري
كرسي ونفطٌ كانَ أغلى ثروةً
سمسارُ يعوي نحو روح بذاري
كلُّ الحماقات الصّدى في حبرها...
فالقدسُ ديني جنّتي ووقاري
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
فأنا المحاربُ والمصيرُ قراري
فالقدسُ سيّدتي ..هناكَ شرائعي
وهناكَ أنفاسي ..هناكَ مزاري
لي بالبنادق ما يكونُ ولادةً
من رحمها هتفتْ دليلَ نهاري
تلمودهم يزجي مواعيد الدّجى
عقلاً تآمر والرّصاصُ خياري
للقادمين على جناح غرابهم
لا يستوي ظلّاً يحومُ لعاري
سأقدّمُ التابوتَ من بركاتها
فأنا المقاتلُ والنّضالُ محاري
معشوقتي قدسيّةٌ مسرى الهدى
هي تربتي ومشيئتي وبحاري
وتنادمُ العشّاقَ مثلي كلّما
غزوٌ تهادى فالشّهادة غاري
روحُ الأحبّة كالشّقائق من دم
فوّاحةٌ بالحبّ دون جدار
رأيُ الحياد أمام مأساة الّتي
بالنّور شعّتْ مقتلي أعذاري
وكواكبُ الشّهداء من زيتونها
تختارُ ضوءً بُثَّ كالأشعار
ولمنْ تزيّنُ يا يهوذا كذبةً
والأرضُ أرضي والبراقُ مساري
وطني شموسُ الحرّ يا قابيلها
بأنامل البغضاء تهدمُ داري
قلْ للبعير هنا تفيضُ خيانةً
صفقاتُ قولكَ بالخفاء ضواري
بعْتَ المقدّس بالرّخيص ؛ألمْ تعدْ
تدري الزلازلَ يا بعير صحاري
كرسي ونفطٌ كانَ أغلى ثروةً
سمسارُ يعوي نحو روح بذاري
كلُّ الحماقات الصّدى في حبرها...
فالقدسُ ديني جنّتي ووقاري
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق