أَحْبَبْتُكِ وَاشْتَقْتُ حَنَانَكْ=وَأَوَدُّ-حَيَاتِي-عُنْوَانَكْ
أَحْبَبْتُكِ وَظَلَلْتُ أُفَكِّرْ=فِي اللَّيْلِ بِقَلْبِي كَيْ أُبْحِرْ
أَحْبَبْتُكِ وَاخْتَرْتُكِ أََنْتِ=إِنْ ذُقْتِ حُرُوفِيَ لَعَرَفْتِ
أَحْبَبْتُكِ وَنَظَرْتُ لِثَغْرِكْ=اِحْتَارَ الْمَعْنِيُّ بِأَمْرِكْ
كَمْ قَدْ تُقْتُ لِآخُذَ قُبْلَةْ=أَقْطِفُهَا وَلِأَوَّلِ وَهْلَةْ
وَأُتَابِعُ مَعَكِ الْإِبْحَارْ=وَنُجَدِّفُ حَتَّى نَخْتَارْ
أَنْ نُطْفئَ بِالْحِضْنِ النَّارْ=وَنَعِيشَ بِدُنْيَا الْأَقْدَارْ
أَحْبَبْتُكِ بِحَنَانِي الْوَافِي=وَاخْتَرْتُكِ لِلْحِضْنِ الدَّافِي
هِلِّي كَامِلَةَ الْأَوْصَافِ=لِأَذوقَ الْإِمْتَاعَ الشَّافِي
اِشْتَقْتُ وَهَيَّجَنِي الْحَرْفُ= اِشْتَقْتُ وَنَادَانِي النِّصْفُ
نِصْفُكِ فَطَوَيْتُ الْآفَاقْ=لِأَضُمَّكِ مِثْلَ الْعُشَّاقْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..
أَحْبَبْتُكِ وَظَلَلْتُ أُفَكِّرْ=فِي اللَّيْلِ بِقَلْبِي كَيْ أُبْحِرْ
أَحْبَبْتُكِ وَاخْتَرْتُكِ أََنْتِ=إِنْ ذُقْتِ حُرُوفِيَ لَعَرَفْتِ
أَحْبَبْتُكِ وَنَظَرْتُ لِثَغْرِكْ=اِحْتَارَ الْمَعْنِيُّ بِأَمْرِكْ
كَمْ قَدْ تُقْتُ لِآخُذَ قُبْلَةْ=أَقْطِفُهَا وَلِأَوَّلِ وَهْلَةْ
وَأُتَابِعُ مَعَكِ الْإِبْحَارْ=وَنُجَدِّفُ حَتَّى نَخْتَارْ
أَنْ نُطْفئَ بِالْحِضْنِ النَّارْ=وَنَعِيشَ بِدُنْيَا الْأَقْدَارْ
أَحْبَبْتُكِ بِحَنَانِي الْوَافِي=وَاخْتَرْتُكِ لِلْحِضْنِ الدَّافِي
هِلِّي كَامِلَةَ الْأَوْصَافِ=لِأَذوقَ الْإِمْتَاعَ الشَّافِي
اِشْتَقْتُ وَهَيَّجَنِي الْحَرْفُ= اِشْتَقْتُ وَنَادَانِي النِّصْفُ
نِصْفُكِ فَطَوَيْتُ الْآفَاقْ=لِأَضُمَّكِ مِثْلَ الْعُشَّاقْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق