اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

همسات || مريم زامل

1
أزحتُ ستائرَ ألمٍ يتزاحمُ على جدارِ العمر
قاومتُ سجنَ روحي،ومنه لاتّساعِ المدى خرجتُ..وانطلقت..
في عروقِ النسيمِ تسرّبتُ،بينها أطيافَ لونِ الفرح التمستُ..
طفلةً تجري على شاطئِ الحياةِ..كنتُ
أبحثُ عن لؤلؤةِ محارةٍ بريقُها أملاً..رسمتُ
لأجلها..على الرملِ جثوتُ
فراحَ بي مركبُ الخيالِ بعيداً ..حيث بَعُدتُ فلمشكاةِ النورِ الوضيء..وصلتُ
وتفتَّحَت زهراتُ حلمي..إذ طالما لها قد رعيتُ

وتضمّنَت من الروحِ محبّة،ألقي بها للعالمين ما قصدتُ هلّا رسائلَ الروحِ المُحِبّةِ ..
يا ثوبَ سكونِ الليلِ..
ويا موجَ بحارِ الأرضِ..
هلّا تنقلُ ما أردتُ !!

2
رائعة أنت أيتها المحبة
تولدين كانبثاق أنوار الفجر من عمق الظﻻم.
تكبرين شيئا فشيئا كما يكبر زهر اﻷقحوان.
وترسمين الفرحة تشعشع في عيون مﻷها الحزن دموعا فيما مضى من اﻷيام.
تحولين كل ألم بسمة على شفاه غيرت معالم افترارها اﻷحزان.
تلثمين خد براءة الطفولة فتعلو ضحكاتها بﻻ توان.
أجل..فيكفيك كي تشرقي في النفوس هذا الصفاء والامتنان؛فتسمو للعﻻ بعرفان..

مريم زامل

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...