لم تكن يومًا تربتي بورًا كشاسعات قفارك..
كما لم تكن سمائي مزدانة بنجيمات الصيف في كل الفصول كما هي شمس قحطك..
و هاهي عجينة الصلصال التي تكوّرت في محراب طهري قد تخلّقت..
مازال طعم الرُطَب حلواً، يصارع المرار على لسان مشرشر الحواف..
لا أذكر من الخريف إلا بشارةً، وقعت على نافذة عمري، وهبتني هدية ترقأ الجرح الآتي من مجاهل الغيب..
مباركة أنا في أرض الصبر ..
وشهية ثماري، محلاة بالحمد والشكر..
بهية زينتي، قوتي، كفاف عمري..
د.عبير خالد يحيي
كما لم تكن سمائي مزدانة بنجيمات الصيف في كل الفصول كما هي شمس قحطك..
و هاهي عجينة الصلصال التي تكوّرت في محراب طهري قد تخلّقت..
مازال طعم الرُطَب حلواً، يصارع المرار على لسان مشرشر الحواف..
لا أذكر من الخريف إلا بشارةً، وقعت على نافذة عمري، وهبتني هدية ترقأ الجرح الآتي من مجاهل الغيب..
مباركة أنا في أرض الصبر ..
وشهية ثماري، محلاة بالحمد والشكر..
بهية زينتي، قوتي، كفاف عمري..
د.عبير خالد يحيي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق