يا أيها المرابط على تخوم سنينيَ الأولى ..
يصلي صلاة الخوف دهراً..
ولا يهادن..
يا دعوةَ عاقر في رحم القدر ..
أمطرتْ على بور تربتها دموعًا..
اهتزت وربت وانتشت بأمر ربِّ( كن)..
يا ابن المستحيل ..
يا خلّيَ الوفي ..
يشتاقك الممكن ..
وكل ما مات مني ..
وأنا أبحث مع فيروز
عن شادي ..
يا رقصة الحلم
على ستارة الليل
و ضوع القمر !
والقمر يخاتلني ..
يقصيك ظلّاً
خلف الغمام
يعابثني !
يخطف عيني !
يسرق صوتي !
يستعدي لهاثي !
و يخنق همسي ..
أحاديثي..
حكاياتي ..
يحرق تاريخي
و بقايا الصور.
د.عبير خالد يحيي
يصلي صلاة الخوف دهراً..
ولا يهادن..
يا دعوةَ عاقر في رحم القدر ..
أمطرتْ على بور تربتها دموعًا..
اهتزت وربت وانتشت بأمر ربِّ( كن)..
يا ابن المستحيل ..
يا خلّيَ الوفي ..
يشتاقك الممكن ..
وكل ما مات مني ..
وأنا أبحث مع فيروز
عن شادي ..
يا رقصة الحلم
على ستارة الليل
و ضوع القمر !
والقمر يخاتلني ..
يقصيك ظلّاً
خلف الغمام
يعابثني !
يخطف عيني !
يسرق صوتي !
يستعدي لهاثي !
و يخنق همسي ..
أحاديثي..
حكاياتي ..
يحرق تاريخي
و بقايا الصور.
د.عبير خالد يحيي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق