يتسكع طيفك في نبضي....
متكئا على شرايين الفجر...
يأخذني على ذراع الشوق
ساكبا سهاد ليلي في مآقي الزهر....
يدا جحودك تغتال صبري...
ويتمخض من خصر الانتظار...
حبري....
أدكن قد انتشى من ثغر الجمر...
يكتب بصمت أنات القهر...
تغلي ألوان أحلامي على أحر من اليأس...
تعبّد سكك الوصول إليك...
بصخور الصمود....
يا للحظ!! ريح الصبا تثور...
تفتت تلك الصخور....
أتعثر....ينساب الحزن من سطوري...
أهش باصرار حروف العلة ...
وأغرق في المجاز....
أجني من القمر سلال نور...
أدكّن حقائب حلمي بعطر الجناس...
لتغدو قصيدة انتظاري....
نغمٌ عنيد...
لن تثنني بنادق ترهيب....
ولن يموت قلمي عقيما....
أعرفت الآن أيها الحلم...؟؟
علقم أنا، عنيدة كمطر تشرين....
متى جن الشوق أشد رحالي...
أنفث تمتمات اصراري...
فتزهر من اليباب ألوان الحياة....
ناهد الغزالي
تونس
متكئا على شرايين الفجر...
يأخذني على ذراع الشوق
ساكبا سهاد ليلي في مآقي الزهر....
يدا جحودك تغتال صبري...
ويتمخض من خصر الانتظار...
حبري....
أدكن قد انتشى من ثغر الجمر...
يكتب بصمت أنات القهر...
تغلي ألوان أحلامي على أحر من اليأس...
تعبّد سكك الوصول إليك...
بصخور الصمود....
يا للحظ!! ريح الصبا تثور...
تفتت تلك الصخور....
أتعثر....ينساب الحزن من سطوري...
أهش باصرار حروف العلة ...
وأغرق في المجاز....
أجني من القمر سلال نور...
أدكّن حقائب حلمي بعطر الجناس...
لتغدو قصيدة انتظاري....
نغمٌ عنيد...
لن تثنني بنادق ترهيب....
ولن يموت قلمي عقيما....
أعرفت الآن أيها الحلم...؟؟
علقم أنا، عنيدة كمطر تشرين....
متى جن الشوق أشد رحالي...
أنفث تمتمات اصراري...
فتزهر من اليباب ألوان الحياة....
ناهد الغزالي
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق