(قُبْلة من نور ، على كتِف كل مُعَلّم)
يا ملائكة النور
يا ملائكة العلم ...
يا أنصاف آلهة على طريق الحلم ...
لكم الرِّضا و الحُبُور و الإجلال السؤددي ....
لكم نسائم الاحترام و التقدير.... معبوقة بأرائج التبجيل العُسجُدي ....
كم نتمنى أن نتشرف بأن نضع مُقَبَّل أياديكم على رؤوسنا ... إجلالاً لصنائعكم المباركة ....
فما نحن فيه اليوم ليس إلا .....
نتاجاً لبارقات الجُمان من حبَّات عرقكم ....
و مُنعَكَساً لإخلاصكم في عملكم ....
ونبرةً لرنين حناجركم ...
و أخيِلِةً لتشظي الطبشور من على رؤوس أصابعكم ....
لكم منا كل الحب و الود
و العرفان ...
فكم شرحتم و كررتم و جهدتم و أُرهقتم ...
كم كتبتم و صلّحتم ثم دققتم و حبّرتم ...
و لعثراتنا كم تتبعتم ...
و لأخطائنا صوبتم و قومتم ...
فكم أسأنا بتشاغبنا و غفرتم !
و ما ذاك إلا في مصلحتنا...
إنارةً لمستقبلنا ....
و توثيراً لطُرُقِنا بالسّعادة و الرُّقِي ...
و الجمال النَّقِي ...
و حضارة العيش التّقي ...
فمهما صنعنا و قدمنا لكم .....
لن نتجاوز غباراً علق يوماً في أكفّكم .....
فهنيئاً لكم التضحية منزلاً ، و النبوءة قدْراً مُتّقِدَاً .... و سطوعاً مُزَلزِلاً
و نرجوا أن تغفروا ما بدر منا من طيش طفولي و مشاكسات بريئة تقبلتموها بصدور رحبة و نفوس طيبة و حلاوة صُحبة ....
لكم مِنا السلام .... يا شموعاً أذابت شبابها في إنارة الطريق..... طريق العلم الحقيقي ....
يا ملائكة النور
يا ملائكة العلم ...
يا أنصاف آلهة على طريق الحلم ...
لكم الرِّضا و الحُبُور و الإجلال السؤددي ....
لكم نسائم الاحترام و التقدير.... معبوقة بأرائج التبجيل العُسجُدي ....
كم نتمنى أن نتشرف بأن نضع مُقَبَّل أياديكم على رؤوسنا ... إجلالاً لصنائعكم المباركة ....
فما نحن فيه اليوم ليس إلا .....
نتاجاً لبارقات الجُمان من حبَّات عرقكم ....
و مُنعَكَساً لإخلاصكم في عملكم ....
ونبرةً لرنين حناجركم ...
و أخيِلِةً لتشظي الطبشور من على رؤوس أصابعكم ....
لكم منا كل الحب و الود
و العرفان ...
فكم شرحتم و كررتم و جهدتم و أُرهقتم ...
كم كتبتم و صلّحتم ثم دققتم و حبّرتم ...
و لعثراتنا كم تتبعتم ...
و لأخطائنا صوبتم و قومتم ...
فكم أسأنا بتشاغبنا و غفرتم !
و ما ذاك إلا في مصلحتنا...
إنارةً لمستقبلنا ....
و توثيراً لطُرُقِنا بالسّعادة و الرُّقِي ...
و الجمال النَّقِي ...
و حضارة العيش التّقي ...
فمهما صنعنا و قدمنا لكم .....
لن نتجاوز غباراً علق يوماً في أكفّكم .....
فهنيئاً لكم التضحية منزلاً ، و النبوءة قدْراً مُتّقِدَاً .... و سطوعاً مُزَلزِلاً
و نرجوا أن تغفروا ما بدر منا من طيش طفولي و مشاكسات بريئة تقبلتموها بصدور رحبة و نفوس طيبة و حلاوة صُحبة ....
لكم مِنا السلام .... يا شموعاً أذابت شبابها في إنارة الطريق..... طريق العلم الحقيقي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق