أُعاتِبُكِ سيّدتي
لو كُنتِ تسمَعين ؟!
وأشكوالضَّنى
لو لشكواي تسمَعُ ؟!
أ كُلُّ حياتي فيكِ
حُزنٌ واشتياقُ ؟!
وكُلَّ نصيبي
من حُبّكِ
قلبٌ مُرَوَّعُ
ولي آهاتٌ
أبثُّها اليكِ
لا يُمكنُ رَدُّها
وكيف ونسيمُ الأسى
يَهبُّ ويتدفَّعُ !
حبيبتي !
أضنَيْتِني بالهجرِ
فهلْ لكِ
مثلي فؤادٌ
واحساسٌ وقلبٌ وأضلُعُ ؟!
كأنَّ الحُبَّ
سِجنٌ لِحبيبٍ
هالكٍ مُتيّمٍ
وما ذنبهُ
اِلاّ الفناءُ في عِشقٍ
يُحرِقُ و يُلوِّعُ
تَقَنَّعْتِ
بالحُبِّ الطَّهورِ
– ومَظهرُكِ غيرُه
فللهِ ذاكَ
الضَّلالُ والخِداعُ المُقنَّعُ ؟؟؟
وقد ضَيَّعَني
حُبُّكِ وما بدا لي
من الظنِّ
فَرَجِّعي من المَرابعِ
عِشقٌ مُضيَّعُ
اليكِ خالِصُ
مَحبَّتي فخُذي
حياةً سَئِمْتُها
هي السُّمُ في
عُمقِ أحشائي يَنقعُ !!!
وإنّي وإنْ كُنتُ
قليلَ الحَظّ
سَيِّئهُ فلي
مَبدأٌ ثابتٌ عَنهُ
أحامي وأدفَعُ ؟!
وهكذا فإنَّ صَبْرَ
المُحبِّ للحبيبةِ
حتماً أنفعُ !
لو كُنتِ تسمَعين ؟!
وأشكوالضَّنى
لو لشكواي تسمَعُ ؟!
أ كُلُّ حياتي فيكِ
حُزنٌ واشتياقُ ؟!
وكُلَّ نصيبي
من حُبّكِ
قلبٌ مُرَوَّعُ
ولي آهاتٌ
أبثُّها اليكِ
لا يُمكنُ رَدُّها
وكيف ونسيمُ الأسى
يَهبُّ ويتدفَّعُ !
حبيبتي !
أضنَيْتِني بالهجرِ
فهلْ لكِ
مثلي فؤادٌ
واحساسٌ وقلبٌ وأضلُعُ ؟!
كأنَّ الحُبَّ
سِجنٌ لِحبيبٍ
هالكٍ مُتيّمٍ
وما ذنبهُ
اِلاّ الفناءُ في عِشقٍ
يُحرِقُ و يُلوِّعُ
تَقَنَّعْتِ
بالحُبِّ الطَّهورِ
– ومَظهرُكِ غيرُه
فللهِ ذاكَ
الضَّلالُ والخِداعُ المُقنَّعُ ؟؟؟
وقد ضَيَّعَني
حُبُّكِ وما بدا لي
من الظنِّ
فَرَجِّعي من المَرابعِ
عِشقٌ مُضيَّعُ
اليكِ خالِصُ
مَحبَّتي فخُذي
حياةً سَئِمْتُها
هي السُّمُ في
عُمقِ أحشائي يَنقعُ !!!
وإنّي وإنْ كُنتُ
قليلَ الحَظّ
سَيِّئهُ فلي
مَبدأٌ ثابتٌ عَنهُ
أحامي وأدفَعُ ؟!
وهكذا فإنَّ صَبْرَ
المُحبِّ للحبيبةِ
حتماً أنفعُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق