يا أيهّا الغُرُّ الجبانُ الأغبَرُ
لا ينحني للكلبِ إلّا الأحقرُ
إيّاكََ أنْ ترفع بطرفِكَ للعُلا
فسماؤنا للحُرِّيسمووينظُرُ
قدْ جرّكَّ للذُّلِّ حرصٌ قاتلٌ
ودعاكَ للزّحف ِالحبيبُ( الأخضرُ)
فسقاك َخوفاًوارتباكا ًوعمىً
ومشِيتَ خلف َ وليِّكَ تتعثَّرُ
وحططتَ رحلَكَ عندَ بابِ المارِقِ
بمَعيّة ِالخِلّانِ تَحني وتُكثِرُ
..
له أقول:
رأيتُ الحرصَ والحسدَ يَضيرُ
فسوءُ الظنِّ باللهِ مريرُ
وما الحذَرُ بِمُنج ٍ للعِبادِ
إذا ما الموتُ قدَّرَهُ القديرُ
وأمّا الطامِعُ فلَهُ نصيبٌ
بسخط ِاللهِ والرّاضي قريرُ
وكُلُّ رذيلةٍ تُدنيكَ ميلاً
إلى قاعِ الخطيئةِ لايحيرُ
وصدقُ القولِ والفعلِ انتصارٌ
لصوتِ الحقِّ في المرءِكبيرُ
وتأديةُ الأمانة ِ والعهودِ
سبيلٌ للفضيلة ِ مُستنيرُ
فهل أقوى مِنَ الإيمانِ شيءٌ
بهِ منجاتُكَ يا مُستَجيرُ
لا ينحني للكلبِ إلّا الأحقرُ
إيّاكََ أنْ ترفع بطرفِكَ للعُلا
فسماؤنا للحُرِّيسمووينظُرُ
قدْ جرّكَّ للذُّلِّ حرصٌ قاتلٌ
ودعاكَ للزّحف ِالحبيبُ( الأخضرُ)
فسقاك َخوفاًوارتباكا ًوعمىً
ومشِيتَ خلف َ وليِّكَ تتعثَّرُ
وحططتَ رحلَكَ عندَ بابِ المارِقِ
بمَعيّة ِالخِلّانِ تَحني وتُكثِرُ
..
له أقول:
رأيتُ الحرصَ والحسدَ يَضيرُ
فسوءُ الظنِّ باللهِ مريرُ
وما الحذَرُ بِمُنج ٍ للعِبادِ
إذا ما الموتُ قدَّرَهُ القديرُ
وأمّا الطامِعُ فلَهُ نصيبٌ
بسخط ِاللهِ والرّاضي قريرُ
وكُلُّ رذيلةٍ تُدنيكَ ميلاً
إلى قاعِ الخطيئةِ لايحيرُ
وصدقُ القولِ والفعلِ انتصارٌ
لصوتِ الحقِّ في المرءِكبيرُ
وتأديةُ الأمانة ِ والعهودِ
سبيلٌ للفضيلة ِ مُستنيرُ
فهل أقوى مِنَ الإيمانِ شيءٌ
بهِ منجاتُكَ يا مُستَجيرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق