اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

شيرين قاسم شاعرة تكتب بخفق القلب وصفاء الروح ..! بقلم : شاكر فريد حسن

شيرين قاسم الآتية من اعالي عروس الجليل ، الرامة، تعشق الكتابة وتهوى الشعر ، ولها صولات وجولات في هذا المضمار ، وهي تنشر تجاربها ومحاولاتها الابداعية على صفحتها في الفيسبوك.
وما يلفت النظر في الكتابة الشيرينية تلك الجماليات الانسانية الوجدانية التي تمتزج فيها مشاعر القلب وأفكار العقل ، انها كتابة وجدانية مرهفة تنبض بالهم والوجع الانساني، وتشي بروح شفافة مرهفة الحس.


وكما تقول شيرين انها مزيج من الاحاسيس والمشاعر ، تفرح ، تحزن ، تحب احياناً ، تغضب واحياناً أخرى تبكي، اذا ما تألمت تصمت تصبر وتنهض وتستمر في الحياة.

النص الشيريني كأوراق الحبق والريحان، في نعومتها وملمسها ، انها تكتب بخفق القلب وصفاء الروح ، بتبضات عروقها وشرايينها ، وبحالات الوجد والشجن والحزن ، بصور عاطفية شجية المعنى .

ولعل روح شيرين الانسانية الدافئة التي تتمتع بها ، تتبدى بوضوح وجلاء في نص لها عذب الكلمات ، ونابض بالمشاعر والاحاسيس والعواطف ..فتقول :

أنا انسانة

وحكاياتي اناشيد منى

توقظ النفس وتسمو بدلال

في خفاياها فصولي كلها

من حنين وفراق ووصال

واحاسيس اراها ساعة

كربيع الورد في حضن التلال

ثم تبدو قد علاها شجن

كخريف العمر اذوته الليالي

هي دنيا لا ترى اسرارها

تتسم كتابة شيرين قاسم بالصور الفنية الملأى بالايحاءات والاستعارات والتشبيهات والتضمينات ، وتمتاز بالسلاسة والانسيابية والسهولة، ولها وقع واثر على النفس ، انها تجري كشلال شتوي فتدخل القلب دون استئذان وبلا جواز مرور، تعانق الوجدان بصدقها وعفويتها ورقة تعابيرها .

شيرين قاسم مرهفة الاحساس ، تناجي الليل والنجوم ، وتحاكي البحر والطبيعة، وتكتب روحها ومشاعرها بدم القلب والروح .

فلها اصدق التحيات ، مع التمنيات لها بدوام العطاء الشعري الانساني الجميل.


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...