حين تضحكين بأعلى رصعتيك
يفزّ شبقي و انتعاضي عند الشروق
أمّا في آناء الليل
و فوق حريرك الأبيض
تتحوّل ضحكتك
إلى رغبة في التحريض على اغتصابك النبيل
دون شبع و ارتواء
حتّى آذان الديكة
*****
أيّتها العواطف التي تحت معطفي
و أنا في هذا الصّقيع
أنتِ الحبّ
و أنتِ.. أنتِ الحقّ
*****
أنا الشرقيّ
في ليلة عرسي
تصرخُ بي تفاحتي
كُلني
*****
طفلي المندهش
من روضة لوحة فنيّة
و عند النّظر
إلى خلفيتها البيضاء
ظلّ الطّريق
و لم يعرف
من أيّ البوابتين
سيدخل روضتها
هاتف بشبوش
شاعر و ناقد عراقي مفبم في الدنمارك
يفزّ شبقي و انتعاضي عند الشروق
أمّا في آناء الليل
و فوق حريرك الأبيض
تتحوّل ضحكتك
إلى رغبة في التحريض على اغتصابك النبيل
دون شبع و ارتواء
حتّى آذان الديكة
*****
أيّتها العواطف التي تحت معطفي
و أنا في هذا الصّقيع
أنتِ الحبّ
و أنتِ.. أنتِ الحقّ
*****
أنا الشرقيّ
في ليلة عرسي
تصرخُ بي تفاحتي
كُلني
*****
طفلي المندهش
من روضة لوحة فنيّة
و عند النّظر
إلى خلفيتها البيضاء
ظلّ الطّريق
و لم يعرف
من أيّ البوابتين
سيدخل روضتها
هاتف بشبوش
شاعر و ناقد عراقي مفبم في الدنمارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق