تقدَّمتِ الأوطانُ
سريعاً نحوَ الأمامِ
وشعبُنا آنتكسَ
إلى الخلفِ سِراعا
حَطَّموا
الفردَ العراقيَّ
في الصَّميمِ
ومالَ الشَّعبُ
نحو الجَهلِ
والظلامِ إنصِياعا
شَحنوهُم بالخيانةِ
والعَمالةِ
وبذئِ الكلامِ
وجَهالةَ الدّينِ
شَحْنُ القطارِ المَتاعا
ثم أطلقوهُم
كالأخطبوطِ
في أرجاء ِالبلادِ
كالنيران
تلتهِمُ الأخضرَ
واليابِسَ التياعا
مِلءُ العراقِ
دورٌ مُلِئَتْ أناساً حُرّةً
تظلُّ تشتكي
من الأذى والتفتُّتِ أنواعا
وكَفاءاتٌ وخِبراتٌ
سُحِقَتْ سَحقاً
في حينِ ترجو
البلادُ منها إنتفاعا
فكأنَّ دولُ الجِوارِ الحاقدِ كلُّها
على تدميرِ
الشَّعبِ العراقيِّ
أجمعتْ إجماعا
لا أدري
متى تثأرُ النفوسُ المنكوبةُ
من الضَّيمِ
والقهرِ
والخنوعِ
والإستكانةِ
وتُكيلُ للشرِّ
بالصَّاعِ صَاعا
ومتى يَستعينُ الوطنُ
بالشُّعراءِ والأدباءِ الأصلاءِ
لإزاحةِ سِتارَ الدَّجَلِ والظلامِ
عندما يُمَزِّقون القِناعا
فكيف يدَّعونَ
الضَّميرَ والإحساسَ
والقلمَ الحُرَّ
والدِّفاعَ عن المُقدَّساتِ
إذا كان مُترَدِّدا مُرتاعا
إنْ تُهيجوا النارَ
لَأَهوَنُ الشرَّينِ
وَقْعاً على الوطنِ
ولكن لا تُهيِّجوا الطائفيّةَ
والعُنصرِيّةَ
ولا تُغيِّروا الطّباعا
إنَّ هذه الكُتلُ
والأحزابُ
والميليشياتُ
كلَّ يومٍ
تَجتمِعُ على الشرِّ
والعُدوانِ والتفرقةِ
وتُهدِّدُ الإجماعا
وقد عَصَفتْ
( أجِنْدَةُ )
دولُ الجِوارِ الحاقدِ
بِمُستقبلَ شعبِنا
وحاضِرهُ ووجودَهُ
وآقْتَلَعَهُ إقتلاعا ؟؟؟
سريعاً نحوَ الأمامِ
وشعبُنا آنتكسَ
إلى الخلفِ سِراعا
حَطَّموا
الفردَ العراقيَّ
في الصَّميمِ
ومالَ الشَّعبُ
نحو الجَهلِ
والظلامِ إنصِياعا
شَحنوهُم بالخيانةِ
والعَمالةِ
وبذئِ الكلامِ
وجَهالةَ الدّينِ
شَحْنُ القطارِ المَتاعا
ثم أطلقوهُم
كالأخطبوطِ
في أرجاء ِالبلادِ
كالنيران
تلتهِمُ الأخضرَ
واليابِسَ التياعا
مِلءُ العراقِ
دورٌ مُلِئَتْ أناساً حُرّةً
تظلُّ تشتكي
من الأذى والتفتُّتِ أنواعا
وكَفاءاتٌ وخِبراتٌ
سُحِقَتْ سَحقاً
في حينِ ترجو
البلادُ منها إنتفاعا
فكأنَّ دولُ الجِوارِ الحاقدِ كلُّها
على تدميرِ
الشَّعبِ العراقيِّ
أجمعتْ إجماعا
لا أدري
متى تثأرُ النفوسُ المنكوبةُ
من الضَّيمِ
والقهرِ
والخنوعِ
والإستكانةِ
وتُكيلُ للشرِّ
بالصَّاعِ صَاعا
ومتى يَستعينُ الوطنُ
بالشُّعراءِ والأدباءِ الأصلاءِ
لإزاحةِ سِتارَ الدَّجَلِ والظلامِ
عندما يُمَزِّقون القِناعا
فكيف يدَّعونَ
الضَّميرَ والإحساسَ
والقلمَ الحُرَّ
والدِّفاعَ عن المُقدَّساتِ
إذا كان مُترَدِّدا مُرتاعا
إنْ تُهيجوا النارَ
لَأَهوَنُ الشرَّينِ
وَقْعاً على الوطنِ
ولكن لا تُهيِّجوا الطائفيّةَ
والعُنصرِيّةَ
ولا تُغيِّروا الطّباعا
إنَّ هذه الكُتلُ
والأحزابُ
والميليشياتُ
كلَّ يومٍ
تَجتمِعُ على الشرِّ
والعُدوانِ والتفرقةِ
وتُهدِّدُ الإجماعا
وقد عَصَفتْ
( أجِنْدَةُ )
دولُ الجِوارِ الحاقدِ
بِمُستقبلَ شعبِنا
وحاضِرهُ ووجودَهُ
وآقْتَلَعَهُ إقتلاعا ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق