يا شهيد الوطن وداعا
وما أردتُ لكَ الوداعا
ولكن كان
لي أملٌ بكَ فَضاعا
وكم في الوطن العزيز
مِثلي
يرجو لكَ بقاءاً
فما آستطاعا
وأنَّ يداً طوَتْكَ
طوَتْ أفئدةَ
شبابٍ صادقينَ
وآمالَهُم الوِساعا
وقد كُنتُ
متى تذكرُكَ نفسي
بين أملٍ ويأسٍ
أصبِرُ ساعةً
وأحزَنُ ساعا
يا شهيد الأمّةِ
والدُّنيا لَعِبٌ
ولهوٌ وغرورٌ
وتفاخُرٌ
أبَتْ إلاّ التحوَّلَ والخِداعا
9=8=2017
وما أردتُ لكَ الوداعا
ولكن كان
لي أملٌ بكَ فَضاعا
وكم في الوطن العزيز
مِثلي
يرجو لكَ بقاءاً
فما آستطاعا
وأنَّ يداً طوَتْكَ
طوَتْ أفئدةَ
شبابٍ صادقينَ
وآمالَهُم الوِساعا
وقد كُنتُ
متى تذكرُكَ نفسي
بين أملٍ ويأسٍ
أصبِرُ ساعةً
وأحزَنُ ساعا
يا شهيد الأمّةِ
والدُّنيا لَعِبٌ
ولهوٌ وغرورٌ
وتفاخُرٌ
أبَتْ إلاّ التحوَّلَ والخِداعا
9=8=2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق