وحلمت يوما
أنني أسقط من سمائك
كغيمة لا تدرك الفرق بين لغة المطر
وحقائب الرحيل
وأنك تغلق سمواتك السبع
على حلمي
وأن لون الزرقة المنتشر في الأرجاء
هو انعكاس لظلك المتكاثف
كضباب قريتي المنتظر على حدود الوديان
كعاشق يرسم نفسه لوحة على جدار
من أوهام
لايملك ألوانا إلا ماتيسر من ضوء قلبه
وأنا لا أملك إلا ذلك الحلم
أن أطير يوما
كطائر مهاجر ينسى طريق عودته
أو أختفي كجبل جليدي في الأعماق
اتنفس ظلك إن أراد مرورا
كنجم يرقب الأجواء
ويتوقع ماسيكون طقس الحب
لعشاق لم يكتشفوه
وأنسى حلمي كل صباح
لأغرق في دوامة الحياة
**
عاتكة
أنني أسقط من سمائك
كغيمة لا تدرك الفرق بين لغة المطر
وحقائب الرحيل
وأنك تغلق سمواتك السبع
على حلمي
وأن لون الزرقة المنتشر في الأرجاء
هو انعكاس لظلك المتكاثف
كضباب قريتي المنتظر على حدود الوديان
كعاشق يرسم نفسه لوحة على جدار
من أوهام
لايملك ألوانا إلا ماتيسر من ضوء قلبه
وأنا لا أملك إلا ذلك الحلم
أن أطير يوما
كطائر مهاجر ينسى طريق عودته
أو أختفي كجبل جليدي في الأعماق
اتنفس ظلك إن أراد مرورا
كنجم يرقب الأجواء
ويتوقع ماسيكون طقس الحب
لعشاق لم يكتشفوه
وأنسى حلمي كل صباح
لأغرق في دوامة الحياة
**
عاتكة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق