
وجرت حافيةً على درب المجاز،علّها تلتقط صورة لائقة بثورتها الأنثويّة...فلم تعد قادرةً على التّخفّي في ظلال الفراغ...
هي ابنة اليقظة الأولى،وابنة الحلم الّذي ما زال يجرع الصبر، ليكون بوصلة العبور إلى
الإدراك الحقيقيّ لكنه الإنسان...
باسلة موسى زعيتر
نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..
نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..
نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..
نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..
نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..
نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق