لَنْ أَتْرُكَكِ مَعَ الْأَيَّامِ=يَا عَاشِقَةً لِلْإِلْهَامِ
آخُذُكِ بِقَلْعَةِ أَحْلَامِي=نُوراً فِي الصَّرْحِ الْمُتَرَامِي
هِلِّي بِقَصِيدِي يَا قَمَراً=يُهْدِي الْفِكْرَةَ لِلْمِقْدَامِ
أَمُتَيَّمَةٌ أَنْتِ بِقَلْبِي=وَأَنَا أَشْدُو كَالْأَعْلَامِ؟!!!
سِيرِي بِطَرِيقِي وَتَعَالَي=نَسْتَنْشِقُ وَرْدَ الْأَنْغَامِ
أَشْتَاقُكِ لَحْناً فِي قَلْبِي=يَتَرَبَّعُ فِيهِ بِإِحْكَامِ
أَشْتَاقُكِ نَاياً يَأْسِرُنِي=وَيُبَدِّدُ قَيْدَ الْأَوْهَامِ
وَيُقَطِّعُ أَبْيَاتَ قَصِيدِي=فِي الْمُتَدَارَكِ لِلْأَيْتَامِ
فَاعِلْ فَاعِلْ فَاعِلْ فَعِلُنْ=بَاتَتْ تَسْكُنُ فِي الْأَفْهَامِ
زِيدِي فِي دِلِّكِ فَاتِنَتِي=يَرْقُصُ فِي أَحْلَى اسْتِفْهَامِ
آيَاتُ جَمَالِكِ شَاهِدَةٌ=تَرْمِي أَوْرِدَتِي بِسِهَامِ
لَنْ تَرْضَى إِلَّا بِلِقَاءٍ=يَحْمِيهَا كَيْدَ الْأَسْقَامِ
أَهْلاً بِكِ فِي قَلْبِي طَيْراً=يَشْدُو فِي غَدِنَا الْبَسَّامِ
عُصْفُورَةَ قَلْبِي يَا نَغَماً=زَقْزَقَ فِي أَحْلَى الْأَنْسَامِ
طِيرِي بِجَمَالِكِ وَاسْتَبِقِي=لِنَعِيشَ بِغَدِنَا الْبَسَّامِ
أَبَنَفْسِجَتِي يَا عَاشِقَتِي=يَا قَائِدَةً لِلْإِكْرَامِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.
آخُذُكِ بِقَلْعَةِ أَحْلَامِي=نُوراً فِي الصَّرْحِ الْمُتَرَامِي
هِلِّي بِقَصِيدِي يَا قَمَراً=يُهْدِي الْفِكْرَةَ لِلْمِقْدَامِ
أَمُتَيَّمَةٌ أَنْتِ بِقَلْبِي=وَأَنَا أَشْدُو كَالْأَعْلَامِ؟!!!
سِيرِي بِطَرِيقِي وَتَعَالَي=نَسْتَنْشِقُ وَرْدَ الْأَنْغَامِ
أَشْتَاقُكِ لَحْناً فِي قَلْبِي=يَتَرَبَّعُ فِيهِ بِإِحْكَامِ
أَشْتَاقُكِ نَاياً يَأْسِرُنِي=وَيُبَدِّدُ قَيْدَ الْأَوْهَامِ
وَيُقَطِّعُ أَبْيَاتَ قَصِيدِي=فِي الْمُتَدَارَكِ لِلْأَيْتَامِ
فَاعِلْ فَاعِلْ فَاعِلْ فَعِلُنْ=بَاتَتْ تَسْكُنُ فِي الْأَفْهَامِ
زِيدِي فِي دِلِّكِ فَاتِنَتِي=يَرْقُصُ فِي أَحْلَى اسْتِفْهَامِ
آيَاتُ جَمَالِكِ شَاهِدَةٌ=تَرْمِي أَوْرِدَتِي بِسِهَامِ
لَنْ تَرْضَى إِلَّا بِلِقَاءٍ=يَحْمِيهَا كَيْدَ الْأَسْقَامِ
أَهْلاً بِكِ فِي قَلْبِي طَيْراً=يَشْدُو فِي غَدِنَا الْبَسَّامِ
عُصْفُورَةَ قَلْبِي يَا نَغَماً=زَقْزَقَ فِي أَحْلَى الْأَنْسَامِ
طِيرِي بِجَمَالِكِ وَاسْتَبِقِي=لِنَعِيشَ بِغَدِنَا الْبَسَّامِ
أَبَنَفْسِجَتِي يَا عَاشِقَتِي=يَا قَائِدَةً لِلْإِكْرَامِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق