اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدور كتاب "عناقيد" نصوص أدبية عن دار الجندي في القدس للكاتبة الفلسطينية الشابة "أماني محمد"

رام الله- روا- صدر عن دار الجندي للنشر والتوزيع في القدس كتاب نصوص أدبية بعنوان "عناقيد"، للكاتبة الفلسطينية الشابة "أماني محمد"، بثت فيه الأديبة مشاعر فياضة من الأحاسيس الرائعة التي ظهرت في كتابها، تحمل هم الوطن تارة، وهموم الناس ومشاعرهم تارة أخرى.

يقع الكتاب في (261) صفحة من الحجم المتوسط، كما حمل غلاف الكتاب نصاً من نصوصه، وجاء فيه: "أحاول النهوض من عمق الذاكرة علني أستعيد رشدي معك .كيف أنكر أنني حين تنفستك عدت إلى الحياة من جديد ! أو كيف أتجاهل طعم الورد عندما احتلني ربيعك! ..كنتُ من قبلك أعرف أن شيئا ما يحدث في قلبي، الآن عرفت أن كل ما كان يدور في فلك أحلامي لا يشبه ما أحدثه احتلالك الكامل لي. ولست مناضلة لأقتل نفسي وأنا أحاول التحرر منك ببضع أيام غياب . أريدك طاغيا في القيد، تطوقني بسلاسل من أنفاسك . لا تبعدك عن روحي مسافة الوطن ولا تُنسيك انتصاراتك كلها أن أجمل انتصار لك كان يوم انتصرت على قلبي بلحظة واحدة من الصحوة".
وقدم الأديب جميل السلحوت الكتاب، ومما قاله فيه: "والقارئ لهذه النّصوص سيتوقّف أمامها متمعّنا مستمتعا، ويبدو واضحا من خلال النّصوص أنّ الكاتبة تملك لغة جميلة تحلّق من خلالها في فضاء الفكر والمعرفة، فثقافتها الاجتماعيّة وتجاربها الحياتيّة، واطّلاعها على معاناة بنات جنسها، اللواتي يعشن في مجتمع ذكوريّ لا يحترم إنسانية الأنثى، يشكّل وازعا ودافعا منها للانحياز لنصف المجتمع الذي هي نفسها لبنة من لبناته، وهذا سرّ إبداعها، فمهما انحاز الرّجل إلى قضايا النّساء، فإنّه لا يعرفها أكثر من المرأة نفسها."

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...