اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تاجه شعري | عدنان الحسيني

حننت لسلمى ورؤياها عسير
فما من ساع خير اليها يسير
يقول خلفت علويا سجيا"
فينا لمكامن اﻵشفاق يثير
فلو زرته رب يشفى معافيا"
وقلبه فرحا" برؤياك يطير
جئناك بعد يأس من شفاه

وداء العشق به مزمن وخطير
كلما راى امراة شابهتك
تشبث فيها واليك يشير
شتتي عقله واي تشتت
ﻻيفد ﻷسرته فيه تذكير
حتى سمي قيس عصرنا
وسلماه كليلى مافيها تغيير
اما في اهليك مرؤة مسلم
ويحركهم للم الشمل ضمير
اما فيهم يرجو قربة للله
ومن ناره فيه اجرا" يستجير
فهناك جده للاسﻻم شفيع
ذاك محمد بشير ونذير
فياسلمى نض الجلمود دمعا
عليه وبلبل الروض كسير
وفراشات اعتصمت باوكارها
وورود الروض مافيها عبير
واذا سمعت بلبلا" غرد حزناً
فذاك عدنان باللحد أسير
سلمى ماسئت يوماً اليك
ولكني من لبس ثيابك غيور
فكيف ارضى غيري عليك
يحوم حولك شغفا" ويدور
ولم تبدي تعنيفا وزجرا"
وتقولي له صه عني حقير
انا للحسيني جنحي فرشته
وغدا يجمعنا فراش وثير
انا من يتوجه شعري التبري
تاجا وهو لسلطنتي اﻻمير

بقلم عدنان الحسيني
 2017/7/3م

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...