حماكِ الله يا أمي
فأنتِ الوردُ مُختالا
و أنتِ الرُّوح في صدري
و أنتِ الحب قَتَّالا
ولي من حُبُّك القصرُ
بعُلوِ الغيمِ إن طالَ
و لي من هَمسِكِ العبقُ
إذا ما فاض سَيَّالا
وذِكراها بخاطِرَتي
كمثلِ الفُلِّ إذ مَالَ
و أنتِ النّورُ في عَيني
فكم ربَّيتِ أجيالا!
فجيدُك حُضنُ أنفاسِي
ضَعينِي حَولَهُ شَالا
فأمي من تَرائِبِها
يَنِزُّ الورد أَرتالا
حماكِ الله يا أُمي
كذا في دينِه قالا
فحُبِّي يُغرِق الدُّنيا
إذا ما فاض مُنهَالا
رضاها كلُّ آمالي
فلا خيَّبْتِ آمَالا
راوند دلعو
فأنتِ الوردُ مُختالا
و أنتِ الرُّوح في صدري
و أنتِ الحب قَتَّالا
ولي من حُبُّك القصرُ
بعُلوِ الغيمِ إن طالَ
و لي من هَمسِكِ العبقُ
إذا ما فاض سَيَّالا
وذِكراها بخاطِرَتي
كمثلِ الفُلِّ إذ مَالَ
و أنتِ النّورُ في عَيني
فكم ربَّيتِ أجيالا!
فجيدُك حُضنُ أنفاسِي
ضَعينِي حَولَهُ شَالا
فأمي من تَرائِبِها
يَنِزُّ الورد أَرتالا
حماكِ الله يا أُمي
كذا في دينِه قالا
فحُبِّي يُغرِق الدُّنيا
إذا ما فاض مُنهَالا
رضاها كلُّ آمالي
فلا خيَّبْتِ آمَالا
راوند دلعو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق