الساعه الخامسة والعشرين
قالت لي : سنلتقي.
قلت لها : متى .
قالت لي : في الساعه الخامسة والعشرين .
ومنذ ذلك الحين.
وانا انتظر ذلك الوقت الجميل حينما تاتي في الوقت المحدد.
لانها تعودت ان لا تكذب علي ابدا
وبعد غياب طويل
والساعات تمر من امامي كانها الريح في مستنقع الصحراء .
وانا اتصفح وجوه الساعات .
لعلي احضى بفرصة رؤية الساعه الخامسة والعشرين
واخيرا اكتشفت
ان الساعه الخامسة والعشرين ليس لها وجود في قاموس الوقت.
لكن لفرحتي بوعدها اننا سنلتقي .
نسيت انه لا وجود لتلك الساعه
فاخذت اثئر لها من طول الانتظار
بانني سانساها
لكن متى
في الساعه الخامسة والعشرين
الكاتب \ ماجد حميد الدبياني
قالت لي : سنلتقي.
قلت لها : متى .
قالت لي : في الساعه الخامسة والعشرين .
ومنذ ذلك الحين.
وانا انتظر ذلك الوقت الجميل حينما تاتي في الوقت المحدد.
لانها تعودت ان لا تكذب علي ابدا
وبعد غياب طويل
والساعات تمر من امامي كانها الريح في مستنقع الصحراء .
وانا اتصفح وجوه الساعات .
لعلي احضى بفرصة رؤية الساعه الخامسة والعشرين
واخيرا اكتشفت
ان الساعه الخامسة والعشرين ليس لها وجود في قاموس الوقت.
لكن لفرحتي بوعدها اننا سنلتقي .
نسيت انه لا وجود لتلك الساعه
فاخذت اثئر لها من طول الانتظار
بانني سانساها
لكن متى
في الساعه الخامسة والعشرين
الكاتب \ ماجد حميد الدبياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق