عالقٌ في وجودي
ما علق في الذهن أفكار
ما تمنيتكَ رثاءً
اغتالَ تغريدة الأشعار
لاتكنْ إرتحالاً
يدّك أسوار الأسفار
أو إرتجالَ قُربٍ
يَهيجُ حنينه كإعصار
نأيك في سندسي
أشعلَ الإخضرار إصفرار
أصبحتُ كياناً يغزوه
مجوسُ همٍ ومغولُ أقدار
عظمةُ روحي تلاشتْ
كما آلتْ في روما إلى إنهيار
هبني ماضيك حاضراً
يطأ واقعي بإصرار
هي الأحزان كما عهدتها
في خوابيها يكمن الإختمار
الحنين آلا عرائشاً
تستبيحُ أناقةَ الإقتدار
صُلب ُ فرحي النقيُّ
طورهُ بعدكَ إلى إنصهار
وشمتَ حياتي
حناءَ موتٍ ورائحةَ إحتضار
نيازك ُ حبوري تهاوتْ
وكوكبي في مدار الشوق دار
جبروت ُ السعادة
عن سبلي تاهَ واحتار
انتثرتْ كينونتي دونك
هباءً بإختصار
وجودكَ مفتاحُ أُحجيتي
وعيون ُالفقدِ في إنبهار
نرجس عمران
سورية
ما علق في الذهن أفكار
ما تمنيتكَ رثاءً
اغتالَ تغريدة الأشعار
لاتكنْ إرتحالاً
يدّك أسوار الأسفار
أو إرتجالَ قُربٍ
يَهيجُ حنينه كإعصار
نأيك في سندسي
أشعلَ الإخضرار إصفرار
أصبحتُ كياناً يغزوه
مجوسُ همٍ ومغولُ أقدار
عظمةُ روحي تلاشتْ
كما آلتْ في روما إلى إنهيار
هبني ماضيك حاضراً
يطأ واقعي بإصرار
هي الأحزان كما عهدتها
في خوابيها يكمن الإختمار
الحنين آلا عرائشاً
تستبيحُ أناقةَ الإقتدار
صُلب ُ فرحي النقيُّ
طورهُ بعدكَ إلى إنصهار
وشمتَ حياتي
حناءَ موتٍ ورائحةَ إحتضار
نيازك ُ حبوري تهاوتْ
وكوكبي في مدار الشوق دار
جبروت ُ السعادة
عن سبلي تاهَ واحتار
انتثرتْ كينونتي دونك
هباءً بإختصار
وجودكَ مفتاحُ أُحجيتي
وعيون ُالفقدِ في إنبهار
نرجس عمران
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق