دَعَتْني الحياةُ لأَسْكنَ فيها
فَلَمَّا سَكَنْتُ دَعاني الجُنون
لحَفْلَةِ رَفْعِ الأيادي
فظُلْمُ الأعادي
إذا إشْتَدَّ ظُلْمُ البلادِ لأبنائِها
قَدْ يَهُون
وظُلمُ البلادِ
إذا زَادَ ظُلْمُ الأهالي لأبنائهم
قَدْ يَهون
وظُلمُ الأَحِبّة مَهْما أَردْتُ لَهُ
أَلَمٌ لا يُزول
فلا تَظْلموا القَلْبَ
ظُلْمُ القلوبِ أُفول ...
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق