عذب حروفك غيث تروى به أرض قفار، وأشهد أنك ما غبت يوم عن خيالي وإن جفت أقلامي في مدحك خليك على قلبي وسام أبي احكي للعواذل انو غلاك ما ينباع والي مهتوين الحكي خليك بحر منتهاه أنهار، ومستحيل أحيد عن غلاك أو أرضى بالبديل، وفي غيابك روضت الفرحة قبل المعاد ولأجلك جات تناقد ، وفيه ناس تشتهي تعذيب ناس قل فيهم الحس وغاب عنهم الإحساس، وصاروا للعدى أنفاس ابغي أقولهم وشلون شعوركم يعنيني دام أشوف شمس الوفاء في عيوني، يا بعد هجرك ما عاد يفيدني حرقة الجوى ودمعة العين في رموشي ،وكيف
أجاري من طغت فيه المكارم والمر جلة ، والله اصد عن حسادك وأقول أحلى زعل أمطر سحاب الأشواق، ونام في زحمة الخصام لم انقطع مرسالك يا متعب خفوقي :وقف مكانك غلاك صدق وشيء إيماني ،والصبر عزاني في غياب طيوفك ،ياسليل الجود: حسدوني فيك العواذل وحكيهم حرق حروف القصيد ،وغير عذب الألحان والهجر نكتب دموع جفاء فوق الجفون ،وش بدهم وغلاك سكن الحشا ،وقلبي وثق عهوده..
بقلم الكاتبة : حكيمة شكروبة
أجاري من طغت فيه المكارم والمر جلة ، والله اصد عن حسادك وأقول أحلى زعل أمطر سحاب الأشواق، ونام في زحمة الخصام لم انقطع مرسالك يا متعب خفوقي :وقف مكانك غلاك صدق وشيء إيماني ،والصبر عزاني في غياب طيوفك ،ياسليل الجود: حسدوني فيك العواذل وحكيهم حرق حروف القصيد ،وغير عذب الألحان والهجر نكتب دموع جفاء فوق الجفون ،وش بدهم وغلاك سكن الحشا ،وقلبي وثق عهوده..
بقلم الكاتبة : حكيمة شكروبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق