كم أحاول ان اشق عني شرنقة هواك
..منذ ثلاثمائة دمعة ..وبضع ضحكات
ساجتاز لاشك المخاض.
.وأولد فراشة بألوان الزرقة وبعيون الزيتون
اطوف حقول القطن .
.وأرسم ارضا بأعواد القمح
أسد اذني عن ذبذبات مشبعة بخرافة ...أسميتها أنت
قد ارتاد العيد.
.لكني مازلت اخشى الضوء
يصيب عيني بسيل دمع .ويحرق صورتك المنحوتة على جناحيً
واهمة ...أن ابعث دونك مرتين...
مارا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق