كتبت مريم زامل :ــ فوح
تأبطت الضياء وهرعت ترسم البسمات على ثغور السائرين.
يمعنون في صباحهم صنع الفرح؛وعنه ﻻ يتخلون.ويجدون السير إليه وقد رسموا مﻻمحه أطيافا؛فإليه هم مندفعون..
وحين سرت في اﻷفق فوق المكان نسمات من شذى فوحك يا ياسمين..كانت بشائره تتضح وتستبين.
وقد صح لدي أن مﻻمح الطيف الذي نعكف نرسمه'نحلم به نستشعره بأعماق الروح منا..أبدا ﻻيغيب.
سيشرق بكل تأكيد،ونلمس دفقه الرقيق على الوجنتين..وفوق الجبين.
ينجلي وضيئا للناظرين.تختلج النفوس طربا؛وتحنانا للفوز به.
وكذا كان فوح شذاك..كأحن عاصفة من فوح الياسمين.
مريم زامل
تأبطت الضياء وهرعت ترسم البسمات على ثغور السائرين.
يمعنون في صباحهم صنع الفرح؛وعنه ﻻ يتخلون.ويجدون السير إليه وقد رسموا مﻻمحه أطيافا؛فإليه هم مندفعون..
وحين سرت في اﻷفق فوق المكان نسمات من شذى فوحك يا ياسمين..كانت بشائره تتضح وتستبين.
وقد صح لدي أن مﻻمح الطيف الذي نعكف نرسمه'نحلم به نستشعره بأعماق الروح منا..أبدا ﻻيغيب.
سيشرق بكل تأكيد،ونلمس دفقه الرقيق على الوجنتين..وفوق الجبين.
ينجلي وضيئا للناظرين.تختلج النفوس طربا؛وتحنانا للفوز به.
وكذا كان فوح شذاك..كأحن عاصفة من فوح الياسمين.
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق