حُلُمٌ و أُمْنية
وَ نَجْمٌ
يَمُدُّ رأْسَهُ
مِنْ نَوافِذِ قَلْبٍ
كَقًصْرٍ مَهْجورٍ
تَصْفِرُ فيْه ريحُ
الوحْدَةِ
كَأنَّها صَوتُ
أَرْمَلَةٍ تَنوحُ
هَبْني
يا ضَوءَ القَمَرِ
خيوطاً
أنسجُ منها رداءً
أخْضرَ
لأيلولِ وقتٍ جَديدٍ
أحْتمي به من ريحِ
البَرْدِ
فمنذُ سَفَرِ الدّيمِ
ذاتَ عاصفةٍ
لمْ يرْتدي نجْمي
ثَوْبَ الأعْيادِ
أرْضُ تَقْويمي
عَطشى
وَ كذا رئتي
تَخْتنقٌ بالشَّوقِ
كُلَّ شَهيقٍ
وَ زَفيرِ
وَ نَجْمٌ
يَمُدُّ رأْسَهُ
مِنْ نَوافِذِ قَلْبٍ
كَقًصْرٍ مَهْجورٍ
تَصْفِرُ فيْه ريحُ
الوحْدَةِ
كَأنَّها صَوتُ
أَرْمَلَةٍ تَنوحُ
هَبْني
يا ضَوءَ القَمَرِ
خيوطاً
أنسجُ منها رداءً
أخْضرَ
لأيلولِ وقتٍ جَديدٍ
أحْتمي به من ريحِ
البَرْدِ
فمنذُ سَفَرِ الدّيمِ
ذاتَ عاصفةٍ
لمْ يرْتدي نجْمي
ثَوْبَ الأعْيادِ
أرْضُ تَقْويمي
عَطشى
وَ كذا رئتي
تَخْتنقٌ بالشَّوقِ
كُلَّ شَهيقٍ
وَ زَفيرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق