تزوّجَ الحنان من القسوة
فأنجبا , الصبّار
**
اللوحةُ العتيقةُ , تلك
التي رمتْ ألوانها , في النهر
صارتْ تشبهُ , دمعتي
**
سقطَ حرفٌ , بين يديّ نجمة
نفخت فيهِ الضّوء , أطلقتهُ
بقيَ يرفرفُ حتى وصلَ الأرض
بنى عشّه , في قلبي
**
أيها الموتُ , لاتحزن
عندما أنتهي من رثاءِ قلبي
أنعي إليكَ الأحياء
**
لأوّل مرة تُصدقني مرآتي :
داخلي يعوي , وهي تبتسم
**
ماجدة
فأنجبا , الصبّار
**
اللوحةُ العتيقةُ , تلك
التي رمتْ ألوانها , في النهر
صارتْ تشبهُ , دمعتي
**
سقطَ حرفٌ , بين يديّ نجمة
نفخت فيهِ الضّوء , أطلقتهُ
بقيَ يرفرفُ حتى وصلَ الأرض
بنى عشّه , في قلبي
**
أيها الموتُ , لاتحزن
عندما أنتهي من رثاءِ قلبي
أنعي إليكَ الأحياء
**
لأوّل مرة تُصدقني مرآتي :
داخلي يعوي , وهي تبتسم
**
ماجدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق