لا لن ألومك.... ،
إنما أسفي على عمرٍ ضاع مني بالإنتظار لفرح أو لمسة حنين، أمنيات يقتلها العمر تباعا وايامي تنحني ممزقةً ككؤوس ورقية عبثتَ بها ورميتَها بلا مبالاة وكأنني لم أنتمي اليها .
أربع سنوات مرت كطعنات السكاكين في قلبي وأنا أتحملها يوما بعد يوم بلا أنت أيها المارق المتلذذ بعذابي.
كفى، مابقي لك شيء عندي ،عُدْ أدراجكَ ولاتلتفتْ اليّ ، لن أمنحكَ نظرتي وهي تنوحُ حرمانَها رؤيتك.. تبرأتُ من دموعي و قلبي صار طوع أمري.ارحل.
........
فراقٌ
شوقٌ
وحشةٌ
ألم ..
كلما منيتُ بالحزن
واحرقتني غصةُ الفراق
وتناولتني يد الألم
ضعتُ في الهذيان
يترددُ اسمكَ بصرخاتي
فيقولُ كلُّ مَنْ حولي
إنّها الحمى ،إنّه الهذيان.
....
ابتهال الخياط
إنما أسفي على عمرٍ ضاع مني بالإنتظار لفرح أو لمسة حنين، أمنيات يقتلها العمر تباعا وايامي تنحني ممزقةً ككؤوس ورقية عبثتَ بها ورميتَها بلا مبالاة وكأنني لم أنتمي اليها .
أربع سنوات مرت كطعنات السكاكين في قلبي وأنا أتحملها يوما بعد يوم بلا أنت أيها المارق المتلذذ بعذابي.
كفى، مابقي لك شيء عندي ،عُدْ أدراجكَ ولاتلتفتْ اليّ ، لن أمنحكَ نظرتي وهي تنوحُ حرمانَها رؤيتك.. تبرأتُ من دموعي و قلبي صار طوع أمري.ارحل.
........
فراقٌ
شوقٌ
وحشةٌ
ألم ..
كلما منيتُ بالحزن
واحرقتني غصةُ الفراق
وتناولتني يد الألم
ضعتُ في الهذيان
يترددُ اسمكَ بصرخاتي
فيقولُ كلُّ مَنْ حولي
إنّها الحمى ،إنّه الهذيان.
....
ابتهال الخياط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق