في صحو قلبكَ قلتَها
في سكرةٍ بين النعاس
وبين رفرفةِ الرموش
قد قلتها:
الحبّ سيرتكَ التي
مهّدتَ دربَ خلودها
بيني وبين قصائد الأشواق
في ليل الظنون
وطلبتَ بل وقطعتَ
خصلةَ غرّتي ووضعتها
نجماً باصبعك الجميل
وفتنتني
فقطعتُ خصلةَ شيبةٍ
من غرةٍ كانت كراياتٍ
ترفرفُ نسمةً هذا الصباح
ووضعتها في اصبعي
يا خاتماً
أرجوهُ أن يبقى
الى الأيام
خاتمةَ المطافْ
لأكونَ فاكهةَ القطافْ
وأكونَ ساريةَ الحنين
وأنتَ رايةُ حبنا
في كلّ حينْ..
ميساء زيدان
في سكرةٍ بين النعاس
وبين رفرفةِ الرموش
قد قلتها:
الحبّ سيرتكَ التي
مهّدتَ دربَ خلودها
بيني وبين قصائد الأشواق
في ليل الظنون
وطلبتَ بل وقطعتَ
خصلةَ غرّتي ووضعتها
نجماً باصبعك الجميل
وفتنتني
فقطعتُ خصلةَ شيبةٍ
من غرةٍ كانت كراياتٍ
ترفرفُ نسمةً هذا الصباح
ووضعتها في اصبعي
يا خاتماً
أرجوهُ أن يبقى
الى الأيام
خاتمةَ المطافْ
لأكونَ فاكهةَ القطافْ
وأكونَ ساريةَ الحنين
وأنتَ رايةُ حبنا
في كلّ حينْ..
ميساء زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق