يادارُ.. كم ألفتْ.. في الحبِّ.. تزدحمُ
باتتْ.. مجالسها. للصمتِ تقتسمُ
حتى الكناريُّ ..طيرُ الحبِِّ فارقها
بؤساً.. ووحشتهُ.. دمعاً.. بدا النغمُ
يادارُ.. تُربتها.. ولهانَ ألثمها
حيثُ التبارك في.. تبرٍ لها.. كلِمُ
أشركتُ دمعي به.. علَّ الهوى كَرماً
يُشفي الفؤادَ. ولي من تبرهِ.. حَرَمُ
يادارُ أبكي دماً.. بُعداً وكم هَيمٌ
في القلب يرجمني.. بالنارِ.. يفتحمُ
قولوا لها ابداً.. والجندُ تحرُسها
إنّ اللقا ءَ..غدا.. في النصر يُختَتمُ
دعد حرفوش
باتتْ.. مجالسها. للصمتِ تقتسمُ
حتى الكناريُّ ..طيرُ الحبِِّ فارقها
بؤساً.. ووحشتهُ.. دمعاً.. بدا النغمُ
يادارُ.. تُربتها.. ولهانَ ألثمها
حيثُ التبارك في.. تبرٍ لها.. كلِمُ
أشركتُ دمعي به.. علَّ الهوى كَرماً
يُشفي الفؤادَ. ولي من تبرهِ.. حَرَمُ
يادارُ أبكي دماً.. بُعداً وكم هَيمٌ
في القلب يرجمني.. بالنارِ.. يفتحمُ
قولوا لها ابداً.. والجندُ تحرُسها
إنّ اللقا ءَ..غدا.. في النصر يُختَتمُ
دعد حرفوش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق