أيا مَن
لامَني
في حُبّ الجَمال ؟!
ولم يعلم
حُرقة قلبي ...!
إني أكاد أموتُ
حُبا للجَمال
صادَقَ الحُبِ !
فإلى الجَمال
صَبا قلبي ...
وللجَمال يصبو
كل مَن في
الشرقِ و الغرب ِ!
(56)
متى
وكيف
أشفي
غليلي ...
بوصال ٍ
من حبيبٍ
بخيلِ !
فتاةٌ
جميلةٌ
فتانةٌ
ليس
لي منها
سوى
الحزنُ الطويلِ
أخّاذ ٌ حُسنها ،
ممشوقة القوام
أخلّتْني
من الصّبر
الجميلِ !
لامَني
في حُبّ الجَمال ؟!
ولم يعلم
حُرقة قلبي ...!
إني أكاد أموتُ
حُبا للجَمال
صادَقَ الحُبِ !
فإلى الجَمال
صَبا قلبي ...
وللجَمال يصبو
كل مَن في
الشرقِ و الغرب ِ!
(56)
متى
وكيف
أشفي
غليلي ...
بوصال ٍ
من حبيبٍ
بخيلِ !
فتاةٌ
جميلةٌ
فتانةٌ
ليس
لي منها
سوى
الحزنُ الطويلِ
أخّاذ ٌ حُسنها ،
ممشوقة القوام
أخلّتْني
من الصّبر
الجميلِ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق