قلتُ له :
دعني أمدُّ لقلبِكَ المتوضئِ في بؤبؤِ عينيك ..
سنابلَ شَعرٍ قمحيٍّ ..لأبدأ صلاةَ العمرِ فيك ..
واتركْني أُخمّنُ في سرِّيَ الورديِّ شكلَ القمر ..
فإنَّ الطريقَ لصحراءِ رملِكَ يَغرَقُ في ذاتِه ..
وأنا لا زلتُ أغرقُ في ريقِ الجنونِ ..
وأَنْ تُجرِّدَني من غباءِ المسافةِ .. وتهدِيَني حروفَ التّمني ..
فإنَّني سأذوبُ على مساماتِ صدرِكَ كالحلْمِ ..
أُلَمْلِمُ الغوايةَ عن عطرِكَ الكافرِ بمتعةٍ وحذرٍ لذيذٍ ..
ينتشلُني من ضياعيَ الحارِّ ..
بصمتِ أنثى تبحثُ عن الجحيمِ في جهنَّمِ عينيكَ ..!!
دعني أمدُّ لقلبِكَ المتوضئِ في بؤبؤِ عينيك ..
سنابلَ شَعرٍ قمحيٍّ ..لأبدأ صلاةَ العمرِ فيك ..
واتركْني أُخمّنُ في سرِّيَ الورديِّ شكلَ القمر ..
فإنَّ الطريقَ لصحراءِ رملِكَ يَغرَقُ في ذاتِه ..
وأنا لا زلتُ أغرقُ في ريقِ الجنونِ ..
وأَنْ تُجرِّدَني من غباءِ المسافةِ .. وتهدِيَني حروفَ التّمني ..
فإنَّني سأذوبُ على مساماتِ صدرِكَ كالحلْمِ ..
أُلَمْلِمُ الغوايةَ عن عطرِكَ الكافرِ بمتعةٍ وحذرٍ لذيذٍ ..
ينتشلُني من ضياعيَ الحارِّ ..
بصمتِ أنثى تبحثُ عن الجحيمِ في جهنَّمِ عينيكَ ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق