لبستُ ثوبي الأبيض
و سرَّحتُ بالشوق شَعري
و سَرَحَ فيك هائما فكري
و تعطرتُ حبا و غراما
لبستُ كعبي العالي
على جيدي ،عقدي الغالي
و امتلأ القلب وجدا و هياما
باقة ورد ندي ..
ترقص بين يدي
فرحة عارمة ..
يا مَ انتظرتها ..يا مَ..
.........
و ظللتُ أرقبُ اللحظات
و عقارب ساعتي
تمشي الهُويْنا ..
تعثرتْ بين خوفٍ..
و شوقٍ ، و وهن الأمنيات ..
........
في نفس الزمان ..
و في غير المكان ..
هناك موكب عرس
كنت فيه السلطان
فتباًّ لمن غدر ..
تباًّ لمن خان ..
.....
سأحمل جراحاتي
أضمدها ..
أُفرغ ذكرياتي
و أهملها ..
أضم عذاباتي ...أُعللها .
إلى ما بعد الغروب
قد أتلاشى قد أذوب
فسهام الغدر أقوى
من سطوة الخطوب
و ليكن البعد على قلبي
بردا و سلاما ..
....
بقلمي : خديجة قرشي
و سرَّحتُ بالشوق شَعري
و سَرَحَ فيك هائما فكري
و تعطرتُ حبا و غراما
لبستُ كعبي العالي
على جيدي ،عقدي الغالي
و امتلأ القلب وجدا و هياما
باقة ورد ندي ..
ترقص بين يدي
فرحة عارمة ..
يا مَ انتظرتها ..يا مَ..
.........
و ظللتُ أرقبُ اللحظات
و عقارب ساعتي
تمشي الهُويْنا ..
تعثرتْ بين خوفٍ..
و شوقٍ ، و وهن الأمنيات ..
........
في نفس الزمان ..
و في غير المكان ..
هناك موكب عرس
كنت فيه السلطان
فتباًّ لمن غدر ..
تباًّ لمن خان ..
.....
سأحمل جراحاتي
أضمدها ..
أُفرغ ذكرياتي
و أهملها ..
أضم عذاباتي ...أُعللها .
إلى ما بعد الغروب
قد أتلاشى قد أذوب
فسهام الغدر أقوى
من سطوة الخطوب
و ليكن البعد على قلبي
بردا و سلاما ..
....
بقلمي : خديجة قرشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق