يا راحلاً في داخلي
ومهاجراً نحو السراب
يحيا على حد الأسى
ويعيش في زمن العذاب
يا سارقاً مني الهناء
وسالباً حتى الرقود
الدهر آلمني
بربك يا حبيبي هل تعود ؟
ليلي عذاب ضائع
والفجر مذ فارقتني
هبت عليه عواصف الأيام
هدته الرعود
وأعيش بين الناس ظلاً حائراً
وأنا بعمق الروح
في عمق اللحود
غرقت جميع مراكبي
وغدوت من دون الشراع
كذبٌ وجودي بالحياة
لأن ما أحيا صراع
لا أدري إلا أنني جئت
الوجود لكي أعيش
مع الضياع
ومهاجراً نحو السراب
يحيا على حد الأسى
ويعيش في زمن العذاب
يا سارقاً مني الهناء
وسالباً حتى الرقود
الدهر آلمني
بربك يا حبيبي هل تعود ؟
ليلي عذاب ضائع
والفجر مذ فارقتني
هبت عليه عواصف الأيام
هدته الرعود
وأعيش بين الناس ظلاً حائراً
وأنا بعمق الروح
في عمق اللحود
غرقت جميع مراكبي
وغدوت من دون الشراع
كذبٌ وجودي بالحياة
لأن ما أحيا صراع
لا أدري إلا أنني جئت
الوجود لكي أعيش
مع الضياع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق