اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

إنها النهايه || زينب محمد

كتبت  زينب محمد :
إنها النهايه -- كلمة كتبتها أنت ولم تعرف لها معني سوي أنك تنهي بها عﻻقة زواج *
كلمة كتبتها بحروف من ماس أعني أنها أغلي من الذهب بالنسبة لي &
حروف أحيتني بعد موت طال زمنه
كنت علي قيد الحياة بالفعل ولكني
ﻻأري - ﻻ أسمع - ﻻأتكلم
فقط كنت أتألم

كلمة النهايه كانت بالنسبة لي تعني . ( البدايه الحقيقيه ) بداية الحياه بدايه أكسجين الحياه *
بعد أن أزهقت روحي وحياتي كلها
وأصبح لم يتبقي لي إﻻ جسدا خوار خالي من الروح ؛؛ جسدا ﻻيتنفس سوي زفيرا تتنفسه أنت أي خالي من اﻷكسجين #

كنت إنسانه يطلق عليها فقط كلمة إنسانه
ولكنها ﻻتتمتع بأبسط حقوق اﻹنسانيه ■

فأنا صاحبة القلب الممزق ؛؛ الدامي ؛؛ الحزين ♡
إنسانه أفقدتها آدميتها
أفقدتها أحقيتها في الحياه
تعبت من الحياه
كم من مرات تمنيت فيها الموت
لطالما توهمت السراب أمﻻ
وتخيلت النور في اﻷفق حلما ممكن أن يتحقق "
ولكن كل ذلك هيهات أن يتحقق
أعترف بأني حلمت كثيرا -- ولكني كنت أستيقظ دائما علي حقيقة مؤلمه ومزعجه

كم تمنيت أن أحيا حياة أسعد بكل ما فيها وما عليها كباقي البشر ☆
ولكنها مجرد أماني أماني وفقط
أماني خرجت عن مسار التحقيق

وعندما نطق ميزان الحق والعدل :: ثقلت كفة ميزان الحق المكتوبه بإسمي
بهديتك لي بكتابتك كلمة النهاية *

《 إنها عدالة السماء 》
التي أقسم بها الله تعالي في كتابه
" وعزتي وجﻻلي ﻷنصرنك ولو بعد حين "
كفاني ما أكفيتني به يا من كنت دليلي إلي طريق الظﻻم ●
لقد أوصلتني بيدك إلي . [ هاوية في كهف مظلم ]
ﻻ أعتقد أنني أستطيع الخروج منه بسﻻم
سﻻما

(( أستاذه / زينب محمد ))

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...