ثنائية بين الشاعرة عود ريحان و الشاعرة ليلى الطيب
أطلتْ معَ وشِاحِ الشمسِ الحريريِّ
فتُطلُّ السماءُ على المدَى
فأقبضُ عليها مُتلبِّسةً بهمسِ أسّراركِ !!..
تتعلّقُ الرِقابُ ببعضِها
وتحومُ زوابعكِ نشوةَ سُكْرٍ
لأفيضَ بكِ غناءً لايصمتُ ..
***
لستُ لكِ
لمْ اعشقكِ لمْ احبّكِ
وقعَ الوشاحُ منْ رأسِها
تداركتْ واغمضتْ أجفانها
وسألتْه لماذا ناديتني بنبضكَ؟
***
وهنا.... تنسكبُ قواريرُ الطلاوةِ
ويتوحّدُ الكونُ
تجرُّ الرجعَ بأهدابِ رجفتِها
أنجماً مخنوقةَ اللمح كإِصباح ِالنُّعاةِ
لتتوشّح َالشِتاءاتُ شجَونها
و تتلحفُ جيبهُ .. و المعطفُ ..
ما بالَ أذنكَ لا تسمعُ
***
لانهُ وهمٌ. .
في دربٍ إنتهى
سرتُ والدموعُ
تغيضُ على وجنتي
منْ أنتَ..؟
أنا شاعرٌ فقدت ظل مشاعري
وقلبي حائرٌ
ولوعةُ الشوقِ التي بكيتُ منْ أجلها
***
الشعر يشهد ٱنني لا أدعي
اني هويتُ متعصباً..
أتلصّص على قلبكِ عبرَ كُواتِ الغيمِ
أخشَى أن تَقضمُني لَحظَاتُ التّمني
يا راحةَ الروحِ يا منْ ملكني
في الحبِّ .. بعثرَ أشلائي ..
ستراني كي أسالكَ
ان كان بيني و بينكم قدَرُ اللقا ..
سمائي موبوءة ٌبآفةِ صمتكَ
****
فارقتها نسيتها...!
ومشاعري....
ماذنبها؟
ذنبها...! عشقتْ..
خيالَا..
طوفانَ
حلمٍ محطَّماً
فتحتْ مقلتيها
على نهايةٍ ودعتْ وشاحاً
ممزقاً وقلباً ضالاً
كانَ يوماً يعيشُ لأجلها.

فتُطلُّ السماءُ على المدَى
فأقبضُ عليها مُتلبِّسةً بهمسِ أسّراركِ !!..
تتعلّقُ الرِقابُ ببعضِها
وتحومُ زوابعكِ نشوةَ سُكْرٍ
لأفيضَ بكِ غناءً لايصمتُ ..
***
لستُ لكِ
لمْ اعشقكِ لمْ احبّكِ
وقعَ الوشاحُ منْ رأسِها
تداركتْ واغمضتْ أجفانها
وسألتْه لماذا ناديتني بنبضكَ؟
***
وهنا.... تنسكبُ قواريرُ الطلاوةِ
ويتوحّدُ الكونُ
تجرُّ الرجعَ بأهدابِ رجفتِها
أنجماً مخنوقةَ اللمح كإِصباح ِالنُّعاةِ
لتتوشّح َالشِتاءاتُ شجَونها
و تتلحفُ جيبهُ .. و المعطفُ ..
ما بالَ أذنكَ لا تسمعُ
***
لانهُ وهمٌ. .
في دربٍ إنتهى
سرتُ والدموعُ
تغيضُ على وجنتي
منْ أنتَ..؟
أنا شاعرٌ فقدت ظل مشاعري
وقلبي حائرٌ
ولوعةُ الشوقِ التي بكيتُ منْ أجلها
***
الشعر يشهد ٱنني لا أدعي
اني هويتُ متعصباً..
أتلصّص على قلبكِ عبرَ كُواتِ الغيمِ
أخشَى أن تَقضمُني لَحظَاتُ التّمني
يا راحةَ الروحِ يا منْ ملكني
في الحبِّ .. بعثرَ أشلائي ..
ستراني كي أسالكَ
ان كان بيني و بينكم قدَرُ اللقا ..
سمائي موبوءة ٌبآفةِ صمتكَ
****
فارقتها نسيتها...!
ومشاعري....
ماذنبها؟
ذنبها...! عشقتْ..
خيالَا..
طوفانَ
حلمٍ محطَّماً
فتحتْ مقلتيها
على نهايةٍ ودعتْ وشاحاً
ممزقاً وقلباً ضالاً
كانَ يوماً يعيشُ لأجلها.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق