
وجع انتظار... وجع حنين... ترقب... وشوق.... وحب.
يؤلمني قلبي حين يذكرني كم من نبضات تتنفس شوقها إليك.
ما بين الأمنية والأمل....... مسافة من قدر لا ندري إن كان سينهي أوجاعنا.... سيفرح قلوبنا.. سيمحو آلامنا.... ويسمح للشوق أن يتنفس حراً بين ذراعي من نحب...
سيترك المجال للحنين أن يعيد صياغة أيامنا بما يتناسب مع حجم الحب النابض في جوانحنا..... ويطلق العنان للحب أن يسقينا من خمرته السماوية.
ما بين الأمنية والأمل.. أيام كثيرة لا تتسع لها أصابعي... أعدها و أتعب من العد... أقف عن العد لعلي إذا عدت لعدها تكون قد تبخرت...
و أجلس على بابي وحيدة... أعد الأيام لتتحقق الأمنية ويغدو الأمل حقيقة.
ما بين أمنيتي و أملي.... أنت أيها الحبيب.. يا من غدوت كل أحلامي وامانيي و أمالي.
أحبك جداً و جداً.... و اشتاقك جداً و جداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق