اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لا تضرب لي موعدا... || بقلم : خلود إبراهيم

لا تضرب لي موعدا...
لا تقل لي اعدك أن نلتقي.. على ضفاف الصيف الزاهي... لنعبث معا بينعه حتى تخجل الشمس من لهونا فتخبئ ضفيرتها القرمزية....
لا تجعل عتبات الربيع قرباناً لكلمات تخبر فيها عن عقد زهور اقحوانية الجمال... قمرية الأنفاس.... لتعقدها حول شعري..

ابتعد عن وريقات الخريف الهاربة.. لا تسجل عليها موعدنا حتى لا يهرب معها...
ولا تخبر الشتاء أن يحمل لي نهارات دافئة ولا ليال صافية بدرية اللون...بلورية الجمال...
لا تضرب لي موعداً يا حبيبي فالسماء لا تضرب مواعيد للخالدين.... ونحن حين نحب نصبح في عداد الخالدين.

^^
مبارك عليك... مبارك عليك حصادك الوفير، ف( أنات) فتحت بوابتها لك.. وأمسيت بين احضانها الأمير
حاكمتك ونطقت بالحكم.. أنك لديها الإله الاثير، فلا تسل عن إسمك الآن.. فأنت في عرف العارفين أسير، أسير نزوتك الدموية وغريزتك البربرية ..... ولانتقامها المستقبلي أمير..
مبارك عليك.. مبارك عليك.. حصادك الوفير
أصار مهدك من تكوم الأجساد المحروقة وثير؟، أ أمسيت بفنون القتل والدمار خبير..؟؟
جهنم تبغيك متقلبا في نارها.. وتشرب من زقومها... ولحطب حرقك حاملاً بعد أن غدوت من شرب الدماء سكير.
يا ( موت) يا إله الموت أي قربان نقدم وعلى أي مذبح نركع.. وأي شمعة نضيئ..؟؟؟
.كانت دروب العشق تودي إليها.. وما زالت دروب العشق تودي إليها ولكنه عشق من نوع جديد.... عشق غريب للدماء يبلغ حد الهوس وعدم الارتواء.

^^
كم تشبه ياسمين بلادي...
نقي القلب كالفجر الذي يشع من بتلاته
تزهر مثله دوماً.. فتعطر أيامي بحب طال انتظاره.
فأعشقك كما أعشق براعمه التي تطل على أيامي بندىً ينعش روحي ...
وإني أحببتك وسأحبك دائماً.. ودائماً... وإلى ما تبقى من عمري.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...