حاموا بوجْهكِ كالظلماءَ دونَ غـدٍ .. يرسو بهـمْ كفــنٌ بنيانـــهُ زبــــدا
وحدي أعـــودُ إليكِ الآنَ منتصباً .. قلبي حبيسُ هواكِ المنتشي أبدا
كلُّ الحفـــائر تخفي قصـــدَ غايتهــــــا .. هلْ يحتفي بيدِ الأوهـامِ مرتعدا؟
سرطانُ ينْهشُ في عمق الثرى شغباً .. فوضاهُ تعتقلُ النـّورِ الّذي رعدا
مـــا زلزلَ الهيكلُ المزْعـــوْمِ موّرقــــــةً .. زيتونــةً ولـــدتْ مشكاتهـا سنــدا
فالقدسُ عنْدَ وريد القلْبِ راهبــةٌ .. شدّتْ بأفئــــدة ِ التاريـخِ معْتقــــدا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
وحدي أعـــودُ إليكِ الآنَ منتصباً .. قلبي حبيسُ هواكِ المنتشي أبدا
كلُّ الحفـــائر تخفي قصـــدَ غايتهــــــا .. هلْ يحتفي بيدِ الأوهـامِ مرتعدا؟
سرطانُ ينْهشُ في عمق الثرى شغباً .. فوضاهُ تعتقلُ النـّورِ الّذي رعدا
مـــا زلزلَ الهيكلُ المزْعـــوْمِ موّرقــــــةً .. زيتونــةً ولـــدتْ مشكاتهـا سنــدا
فالقدسُ عنْدَ وريد القلْبِ راهبــةٌ .. شدّتْ بأفئــــدة ِ التاريـخِ معْتقــــدا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق