*
من صخرٍ صمّ يتفجرُ الحبّ عذوبة،
ومن ثم يتدفق عشقاً،
فينحت على تلك الصخور شكل عشقهِ الدافق ،
تارة يضجّ،
وتارة ينضح،
وتارة يسقي،
وتارة يسيل،
وإن حجزته الحواجز ينهض ويفيض فيضا.
**
لازالت "كُن" تخلق من معادن النور فرساناً من عشقِ أزلي، ولازلنا بين الكاف والنون يطعمنا الله ويسقينا، ويبعثنا شوقاً، كرهاً أو طوعاً، وينسف ربّي الجبال نسفا، كما أنه يلين الحديد.
من صخرٍ صمّ يتفجرُ الحبّ عذوبة،
ومن ثم يتدفق عشقاً،
فينحت على تلك الصخور شكل عشقهِ الدافق ،
تارة يضجّ،
وتارة ينضح،
وتارة يسقي،
وتارة يسيل،
وإن حجزته الحواجز ينهض ويفيض فيضا.
**
لازالت "كُن" تخلق من معادن النور فرساناً من عشقِ أزلي، ولازلنا بين الكاف والنون يطعمنا الله ويسقينا، ويبعثنا شوقاً، كرهاً أو طوعاً، وينسف ربّي الجبال نسفا، كما أنه يلين الحديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق