صدقتَ يا زمني
كيفَ أجعلُهُ عيوني
و لم أكنْ لهُ البصر ...
هي فرصةٌ لا أكثر
إما فِراقٌ تنقُشُه
في قلبِكَ الصوَّان
أو كنْ روحي
اطرقْ بابي
كُنْ فارسي الباسلَ المقدام
وبابُ قلبي من زجاجٍ
لا يحتمِلُ ناركَ
لا يحتمِلُ ظُلمَ مِسمار
إلا مسماراً من عِشقٍ
يحمِلُ قلبَكَ هديةً تُحييني
وثمرةً تُشبِهُكَ
بين تقبيلِها وتقبيلُك
شفتاي لا تمَلُّ ولا تحتار ....
_________
الشاعرة عشتار
كيفَ أجعلُهُ عيوني
و لم أكنْ لهُ البصر ...
هي فرصةٌ لا أكثر
إما فِراقٌ تنقُشُه
في قلبِكَ الصوَّان
أو كنْ روحي
اطرقْ بابي
كُنْ فارسي الباسلَ المقدام
وبابُ قلبي من زجاجٍ
لا يحتمِلُ ناركَ
لا يحتمِلُ ظُلمَ مِسمار
إلا مسماراً من عِشقٍ
يحمِلُ قلبَكَ هديةً تُحييني
وثمرةً تُشبِهُكَ
بين تقبيلِها وتقبيلُك
شفتاي لا تمَلُّ ولا تحتار ....
_________
الشاعرة عشتار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق