فَأَنْظُرُ إِليهِ طوَالَ المَدَى
وأَحرِقُ أَنْفَاسِي شَوقًا إليْكَ
أُنَادِيكَ حَتَّى يَمُوتُ الصّدََى
وأَحلمُ بَِيومٍ أَلقَاكَ فَيهِ
يُفَارقُ قَلبِي عَنَاءَ الرَّدَى
تُغَرِّد كُلُّ العَصَافِيرِ فَرحَى
وَيَعرفُ الزَّرعُ حَنَانَ النّدََى
تُجَاوِبُنِي السَّمَاءُ بِصَوتٍ يُغَنِّي
فَيعزِفُ قَلبِي لَحنَ الرِّضَى
مَتَى تَعُودُ وَمِن أيْنَ تَأتِي
يَا نُورَ قَلبِي ..وَنَبْعَ الهُدَى
القصيدة موثَّقة من الجهات الرَّقابية حفظًا
للحقوق الفكرية ، والأدبية
ــــــــــــــــ
قصيدة ( أَتَسَائَلُ.....؟) بقلم الشاعرة/ سلوى متولي
باحثة دكتوراه ، لغة عربية( أدب ونقد)
كلية الآداب، جامعة القاهرة
باحثة دكتوراه ، لغة عربية( أدب ونقد)
كلية الآداب، جامعة القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق